الوطن يعزف لحن الخلود طربا وحميمية وشوقا لقائده ووالده..
فرحة وطن هنا أنستنا وجع والم الأيام الماضية في عودة والد الجميع..
الفرحة غامرة والحب منصهر في بوتقة الولاء والانتماء.. ليس حبا للتملق وطلبا لعطاء..
ليس حبا مبتذلا وليس خوفا من سوط دكتاتور لكنه حب متولد متجدد في عودة أب وقائد وملك مظفر..
بعد الشفاء فرح الناس لكنهم ظلوا في اشتياق وترقب للوصول
وهاهي فرحتنا تكتمل بهاء وألقا في قرة العيون..
شفاك الله ملكا ووالدا وقائدا
شفاك الله عادلا متواضعا وكريما
شفاك الله محافظا ومجددا وانسانا
شفاك الله.. عبد الله..
نهاية:
ما ظن هاللي صابك اليوم مكروه
هذا اختبار الحب بين الرعايا