الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على أفضل الشاكرين لرب العالمين محمد بن عبدالله وبعد..
إنه لمن دواعي الغبطة أن تكون هذه الكلمات ولو كانت لا تكفي جاءت تعبر عما بالنفس من حمد الله وشكره على هذه النعمة العظيمة والبشرى السارة والتي تمثلت بشفاء وعودة ملك القلوب ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود إلى أرض الوطن سالماً معافا كما أسأل الله أن يمد في عمره ليكون ذخراً للإسلام والمسلمين وله الحمد وحده فهو الذي أتم النعمة.
(*) مدير إدارة المساجد بفرع وزارة الشؤون الإسلامية بحائل