تبادلوا الاتهامات على طريقة إذا اختلف الحرامية بانت السرقة.
أساليب (جر الشكل) و(كش التراب) لن تجدي نفعاً مع الصحيفة الكبرى التي لن تنزلق للمستوى الهابط الذي يقبعون فيه.
حالت ثقافته الضحلة ومستوى تعليمه المتدني دون إدارك معنى العبارة، فشرق وغرب في تفسيره، مما جعل المتلقي يضحك بأسى على نوعية الأقلام المتردية التي باتت تنتشر في الإعلام.
المؤامرات التي تحاك في الظلام والتي كشفها العضو المبتعد ليست خافية على من يعرفون أولئك جيدًا.. ف (شغل المؤامرات) هو الصنعة الوحيدة التي يجيدها أولئك.
بكل غباء أرادوا الإساءة لزميلهم الذي كشف أساليبهم، بعد أن تركهم فقالوا إنه لم يحفظ الجميل لمن جلبه من الشارع وسلمه منصبًا رفيعًا بعد أن كان عاطلاً..!! وفي هذا فضح لأسلوب استقطاب العاملين القائم على جلب العاطلين وتسليمهم مناصب، ومن الواضح أن الجميع تم استقطابهم على هذا المنوال.
غمرتهم الفرحة بنتيجة المباراة الأولى وتبادلوا التهاني معتقدين أن المشوار قد انتهى، ولا يلامون على ذلك الشعور فقد صنعوا مجد فريقهم بتعادل.
(جبناك يا عبدالمعين تعين.. لقيناك يا عبدالمعين تعان) هذا هو لسان جماهير ذلك النادي مع لاعب فريقهم الجديد.
بعد أن لعب دوراً في تغيير المدرب السابق وإبعاده عاد اللاعب المخضرم القادم من خارج أسوار النادي بدور مماثل أيضاً وأبعد طبيب النادي، وأصبح من يريد البقاء في ذلك عليه أن يبحث عن رضا الكابتن.
جلوس شقيق الحكم في المنصة كان ظاهراً أمام الجميع، ولكن الخوف ممن يجلسون في الغرف المظلمة وفي الخفاء.
المذيع مارس سلطته وتسلطه في قطع البث عن الاحتفال بالفوز العربي لكي يظهر برنامجه المحلي.
غياب الحزم والقرارات الصارمة سيؤدي إلى مزيد من الانفلات وضرب الانضباط عرض الحائط.
حارس المرمى الذي سبق أن وضع على لائحة الانتقال مرتين قابل كل المواقف الايجابية من ناديه بالنكرات والتمرد.
لايزال اللاعب يشارك مع فريقه الحالي بشكل غير نظامي؛ نظراً لارتباطه بعمل رسمي في بلاده في مخالفة صريحة لمبادئ الاحتراف وأنظمته الدولية.
الاعتراض على تعليمات المدرب وتنظيماته الداخلية يجب أن تواجهه الإدارة بحزم وردع كل من يسعى لإثارة الفوضى والتمرد على ضوابط العمل.
ذلك العمود الصحفي يستحق أن يدرس لطلبة الصحافة في الجامعات كنموذج لكذب وانعدام الأخلاق والمبادئ المهنية.
في المواجهات الكبرى يظهر الفريق بين من تعاقد مع لاعب أجنبي مؤثر، وبين من تورط في صفقة مضروبة.
المهاجم الشاب يقود فريقه كهداف لانتصارات كبيرة، فيما شقيقه في النادي الجار يثير الفوضى ويقود التمرد.
اذا انتصر قادة التمرد على المدرب في موقفهم، فذلك يعني بداية سقوط الفريق في هاوية سحيقة لن يخرج منها بسهولة.
ادعاء الإصابة ولزوم غرفة العلاج أسهل طريقة للهروب من تمثيل الفريق.
ذلك اللاعب (البارد) مكانه الاحتياط، فهو يلعب على طريقة لاعبي الحواري والمدارس الابتدائية في امتلاك الكرة وعدم الاكتراث بزملائه أو مدربه أو أساليب وخطط اللعب.