|
لم يكن تفديم جيمس فرانكو وآن هاثوي بالشكل المتوقع، فقد كانا مرتبكين، فاقدين للحس الكوميدي.
المخرج توم هوبر ذكر أن والدته كانت السبب في فكرة فيلم «خطاب الملك» ونصح الجميع بالاستماع لنصائح والدتهم.
مشاهدة الأوسكار كانت منخفضة بنسبة 10% عن العام الماضي وتم رصد مشاهدين مؤكدين يقدرون بعدد 38 مليون مشاهد تقريباً في الولايات المتحدة.
فقرة التكريم غاب عنها المخرج الفرنسي جان لوك غودار والذي رفض تسلم الأوسكار هذا العام.
رغم ترشيحاته العشر لم ينل فيلم «True Grit» أي جائزة في الحفل على عكس التوقعات.
ماليسا ليو تعتبر عن فرحتها من خلال كلمة «محضورة» في حفلات الأوسكار ولكنها تفادت ذلك بالاعتذار.
كانت خطبة كولين فورث الأقوى من ناحية الفصاحة في التعبير، أما خطبة نتالي بورتمان فكانت الأكثر تأثيراً على المستوى العاطفي.
ديفيد سايدلر كانت خطبته الأكثر مرحاً حيث قال بأنه يذكر كلمة لوالده بأنه لن ينضج إلا بعد مدة طويلة وفعلاً نال أوسكاره الأول وهو في عمر الثالثة والسبعين عاماً!
صفق الجمهور كثيراً للممثل الكوميدي «بيل كريستي» مما يعني احتمالية إعادة النظر في عودته لتقديم الأوسكار خصوصاً بعد فشل تجربة الشباب «ان هاثوي» و»جيمس فرانكو».
تواجد فيلم «تواليت» في أحد الفقرات المونتاجية في الحفل كانت محاولة رخيصة وسيئة لأبعد الحدود من قبل منظمي حفل الأوسكار من أجل جلب المراهقين ومعجبي السلسلة !
هاري بوتر للسنة السادسة يخسر الترشيحات التي يتأهل لها !
نسب جميع الفائزين عن فيلم «استهلال» الفضل للمخرج كريستوفر نولان ورؤيته السينمائية التي لها الفضل بتألقهم.
لأول مرة في تاريخ حفلات الأوسكار يتم تقديم بعض الفقرات بتقنية ثلاثية الأبعاد 3D