- استحق فريق الاتحاد أن يكون نجم الجولة الآسيوية الأولى بعد مستواه الكبير وفوزه المستحق على بيروزي الإيراني، حيث أكد العميد أنه الأفضل والمرشح الأول للمنافسة على لقب البطولة إذا ما استمر بنفس المستوى والروح والعطاء التي كان عليها أمام بيروزي.
- الشباب والنصر نجحا في تطبيق القاعدة الذهبية لمباريات الذهاب والإياب، وهي عدم الخسارة خارج الأرض، حيث عاد الفريقان بتعادلين جيدين من الدوحة وطشقند في خطوة إيجابية للغاية تحافظ على آمال الفريقين وحظوظهما في المنافسة.
- صدمَ الفريق الهلالي جماهيره الغفيرة ليس بالخسارة غير المتوقعة من سباهان الإيراني وحسب، ولكن بذلك المستوى الفني المتهالك والعطاء والجهد المتدني للغاية من قبل اللاعبين، وإذا استمر اللاعبون على وضعهم الذي ظهروا به أمام سباهان فسيفقدون فرصة الفوز بالدوري والكأس وسيخرجون مبكرين من البطولة الآسيوية.
- ما إن انطفأت مشكلة وليد عبد ربه مع ناديه الأهلي حتى أوقد إبراهيم هزازي شرارة مشكلة أخرى يبدو أنها ستتسبب في صداع كبير للإدارة والمدرب، فهل يجد هزازي نفسه خارج أسوار النادي مثلما حدث لزميله عبد ربه؟
- لن يعرقل مسيرة الاتحاد الرائعة الحالية محلياً وآسيوياً سوى فتح ملف التغيير الإداري وظهور أعضاء شرف يسوّقون لأنفسهم لرئاسة النادي مما يُسهم في زعزعة النادي واستقراره.
- توجيه الاتهامات النقدية لمدرب الهلال كالديرون بعد خسارة الفريق في البطولة الآسيوية وتحميله مسؤولية الخسارة الهدف منه تأزيم الموقف الهلالي بالتشكيك في كفاءة المدرب بما ينعكس سلبياً على وضع الفريق واستقراره وتبادل الثقة بينه وبين اللاعبين والإدارة والجماهير.