الرس - محمد العوفي :
بمشاعر الفرح عبر عددٌ من أفراد أسرة الغفيلي عن ابتهاجهم بعودة ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - سلَّمه الله- بعد أن أسبغ المولى عليه ثوب الصحة والعافية وعبّروا عن مشاعرهم وسرورهم وأطلقوا أهازيج الفرح والتهاني بهذه المناسبة السعيدة.
«الجزيرة» رصدت مشاعر الأسرة بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الجميع، حيث تحدث الشيخ صالح بن عبد العزيز الغفيلي عضو مجلس المنطقه قائلاً: أتقدم بخالص التهنئة لمقام القياده الحكيمة والأسرة المالكة وإلى الشعب السعودي بمناسبة عودة خادم الحرمين الشريفين ملكنا ووالدنا وقائدنا ملك الإنسانية والقلوب الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافىً بعد أن منَّ الله عليه بنجاح العملية الجراحية، وندعو الله أن يلبسه ثوب الصحة والعافية ويطيل في عمره ويسدد خطاه وأن يديمه عزاً للإسلام والمسلمين.»وأضاف أن إنجازات الملك عبد الله لا يمكن حصرها وجاءت الأوامر الملكية ملبية لطموحات المواطنين التي شملت بخيرها جميع المواطنين في هذه البلاد وسوف تُفتح أبواب كثيرة وبخاصة للشباب للعمل والدراسة والتوظيف.
أما الأستاذ عبد العزيز العبد الله الغفيلي رجل الأعمال فتحدث قائلاً: نبارك للوطن ولأنفسنا بعودة ملك الإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله- إلى أرض الوطن سالماً معافىً وندعو الله جلَّت قدرته أن يديم عليه لباس الصحة والعافية.. فقد نالت مآثر خادم الحرمين الشريفين وبجدارة شهادات وأوسمة الاستحقاق والإنجاز واستطاع قيادة الوطن بتعاليم الإسلام السمحة والقيم العربية الأصيلة وبزعامة بارعة واقتدار وقد تصدر بها أيّده الله المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييداً في العالم الإسلامي وجاءت القرارات والأوامر الملكية السامية التي تصب في مصلحة الوطن وأبناء شعبه من منطلق حرصه - أيّده الله- على توفير كل سبل الحياة الكريمة للمواطنين الذين أحاطوه بكل مشاعر الحب والولاء في كافة أرجاء البلاد، حيث كان المواطن وما زال في مقدمة اهتمامات خادم الحرمين الشريفين، فهو يتلمس دائماً احتياجات المواطنين ودراسة أحوالهم عن كثب.
من جانبه تحدث الأستاذ محمد صالح الغفيلي عضو المجلس المحلى ومدير التعليم السابق قائلاً: نحمد الله سبحانه وتعالى على شفاء قائد الأمة وراعي نهضتها سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز - حفظه الله ورعاه- وعودته سالماً لممارسة مهامه في توجيه دفة القيادة الحكيمة في هذا البلد المعطاء.
وتحدث الدكتور يوسف راشد الغفيلي قائلاً: لله الحمد والمنّة على ما أنعم به علينا من نعم كثيرة، لا تعد ولا تحصى ومن أجل تلك النعم عودة ولي أمرنا وحبيبنا خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، حفظه الله ووفّقه وسدّده، وأتم عليه عافيته، وجمع له بين الأجر والعافية، وكم عمَّ علينا الفرح والابتهاج بقدومه لوطن أحبه وأغلاه. أما الأستاذ منصور بن عبد الله الغفيلي المشرف على مكتب معالي وزير الخدمة المدنية فقال: مشاعر حب ووفاء وفرحة بعودة ملك الإنسانية الكل سعيد بهذه المناسبة العظيمة التي تعكس مدى حب هذا الشعب للملك الإنسان المحب لشعبه، فقد بذل - رعاه الله- الغالي والنفيس لأجلهم، كما نحمد المولى أن سخّر لبلاد الحرمين ملك محب لشعبه وأبنائه الذين ابتهجوا بشفاء والدهم خادم الحرمين ولقد غمرت وجوه الناس وملأ الحمد والشكر قلوبهم.
وقال الأستاذ محمد بن صالح بن عبد الله الغفيلي وكيل وزارة الماليه المساعد: إن الجميع غمرتهم السعادة والسرور ونحن نرى خادم الحرمين الشريفين يطل علينا متوجاً بثوب الصحة والعافية بعد العارض الصحي الذي ألمَّ به، كما بادل - حفظه الله - أبناء وبنات شعبه بكلمات الحب والشكر والعرفان على مشاعرهم النبيلة تجاهه.
وقال الأستاذ عبد الرحمن بن عبد الله الغفيلي رجل الأعمال: في هذا اليوم تعجز الكلمات عن أن تعبر عمّا يختلج في النفوس من محبة وسرور، حيث عمّت الفرحة كل الوطن، وعلت الابتسامة الجميع، فهنيئاً لك يا خادم الحرمين الشريفين بهذا الحب والوفاء، وهنيئاً لشعبك بك أبا حنوناً وقائداً حريصاً على تحقيق تطلعات وآمال شعبك لمواصلة مسيرة التنمية الشاملة، متطلعين بشوق بالغ أن نراك يا سيدي في أرض الوطن سالماً معافى، أطال الله في عمرك وجعلك ذخراً وسنداً للأمة العربية والإسلامية.
وأوضح الأستاذ خالد بن محمد الغفيلي عضو لجنة الأهالي أن مشاعر الغبطة والسرور والابتهاج لا توصف بعد رؤيتهم لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود أيَّده الله وهو يمشي على قدميه بعد نجاح العملية الجراحية التي أجريت له وعلى شفائه من العارض الصحي الذي ألمَّ به، سائلاً الله عزَّ وجلَّ أن يسبغ عليه نعمة الصحة العافية وأن يمد بحياته ويحفظه من كل سوء ومكروه ويسعد أرض الحرمين بعودته إلى أرض الوطن سالماً معافىً ليواصل قيادة شعبه وأمته وقيادة المسيرة المباركة والمظفرة لبلادنا الغالية.
وتحدث الدكتور عبد الرحمن بن صالح الغفيلي عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم قائلاً: عودة ملك الإنسانية؛ صقر العروبة وحبيب الشعب عبد الله مالك الألقاب التي تفرّد بها عمّن سواه والتي أطلقها عليه شعبه المحب له والمتفاني لنيل رضاه بمثابة هدية المولى للشعب الذي كان ينتظر عودته سالماً معافىً عافاه الله بشغف وشوق إلى أرض الوطن بعد سلامته من العملية الجراحية التي أجريت له وتكلَّلت بفضل المولى بالنجاح.
وتحدث الأستاذ صالح بن عبد العزيز بن محمد الغفيلي بهذه المناسبة العزيزة على قلوب الجميع فقال: يسرّني تقديم التهنئة لجميع أفراد الأسرة المالكة والشعب السعودي بعودة صاحب الأيادي البيضاء إلى أرض الخير والعطاء والنماء «أبو متعب»، كما حمدت الله على هذه النعمة التي منَّ بها علينا وعليه، وأسال المولى أن يديم عليه لباس الصحة والعافية وأن يحفظه لشعب أحبه.
ثم تحدث الأستاذ محمد بن عبد الله الغفيلي إمام جامع الرويضه قائلاً أهلاً بمن حلَّ على قلوب شعبه ضيفاً وأضفى على الوجه بشاشة وفرحاً أهلاً بالملك القائد وعوداً حميداً وحمداً لله على سلامتك والحمد لله الذى منَّ علينا بشفائك، أسأل الله أن يديم عليك لباس الصحة وأن يسبغ عليك من نعمه ومنّه وفضله.