|
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز وزير الشؤون البلدية والقروية ملتقى العقاريين التاسع بالرياض والذي تنظمة غرفة الرياض ممثلة باللجنة العقارية يوم السبت 12 جمادى الأولى 1432هـ (الموافق 16 ابريل 2011م)، ويعتبر هذا الملتقى من أهم وأكبر اللقاءات العقارية بمنطقة الرياض.
ويتضمن برنامج الملتقى جلسة افتتاحية يتم بعدها عرض عدد من الموضوعات العقارية المطروحة من اللجنة العقارية والعقاريين والتي من أهمها: توحيد وتسريع الإجراءات الحكومية الخاصة بترخيص المشاريع والمخططات والفسوحات وتصاريح البناء، وتنظيم السوق العقاري من خلال تبني مقترح إنشاء هيئة للعقار، وتفعيل وتطبيق نظام التسجيل العيني للعقار، وتفعيل نظام فرز وتملك الوحدات السكنية، والبت في نظام تعدد الطوابق على الشوارع التجارية والطرق السريعة والدائرية.
* * *
يرعى صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة نجران الأحد المقبل حفل افتتاح منتدى الاستثمار في منطقة نجران والذي يقام تحت شعار «أرض الفرص اللا محدودة» وذلك بمنتزه الملك فهد بنجران وسط حضور حشد من رجال الأعمال والمستثمرين والخبراء الاقتصاديين والاستشاريين والأكاديميين المهتمين بشؤون الاقتصاد من داخل المملكة وخارجها.
ويستعرض المنتدى العديد من المحاور والقضايا التي تهم المستثمرين ورجال الأعمال، ويهدف المنتدى تحقيق جملة من الأهداف أبرزها طرح العديد من المشاريع الاستثمارية في المنطقة ذات العوائد الاستثمارية العالية للاستفادة من المنطقة التي تُعد من مناطق الجذب للاستثمارات كونها تتميز بالعديد من الجوانب المتميزة، فضلاً عن تهيئة المناخ الاستثماري المناسب في مختلف المجالات المتاحة.
* * *
ارتفعت أرباح شركة الأسمنت الأبيض، غير المدرجة بالسوق السعودي، إلى 35.6 مليون ريال (1.19 ريال للسهم) بنهاية عام 2010، مسجلةً بذلك ارتفاعاً بنسبة قدرها 11% قياساً بعام 2009، ووفقاً لما ذكرته أرقام فقد أوصى مجلس إدارة الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بواقع 75 هللة للسهم الواحد، بما يعادل 7.5 % لكل سهم.
والأسمنت الأبيض، شركة مساهمة سعودية مقفلة تأسست عام 1997م، برأس مال 300 مليون ريال، ويتمثل نشاطها الرئيس في إنتاج وتسويق الأسمنت الأبيض بطاقة تصميمية تبلغ 200 ألف طن - سنوياً، وتساهم الشركة بنحو 10% من أسهم شركة أسمنت الرياض غير المدرجة أيضاً.
* * *
أوضح المدير التنفيذي لمجموعة نفط الهلال بدر جعفر، أن سبب استجابة أسعار النفط بقوة لتراجع إنتاج النفط الليبي، في حين أنه يمثل جزءاً صغيراً من معروض النفط العالمي، وعن سبب بقاء الأسعار مرتفعة جداً على الرغم من تدخل المملكة حالياً لتأمين العجز، قال: «لقد كان النقص الفوري في المعروض يمثل خطراً ضئيلاً لأيّ من الدول المستهلكة الرئيسية وذلك بسبب وفرة المخزون العالمي، وكانت المملكة قد استجابت على الفور لتأمين النقص في السوق إلى حد ما.