بعد أن ورط «الاتحاد» المحلي بالإحصائية الشهيرة ها هو يورط ناديه بالاستمارتين اللتين أحرجتا المندوب!
العمل على إسقاط المدرب يديره إداريون ويدعمه شرفي.. والتقييم شخصي بحت!
المحاضر قال لطلابه: كنت أقرأ لهؤلاء
ويقصد ثلاثة كُتّاب
قبل أكثر من ثلاثين عاماً، وحين قرأت مقالاتهم هذه الأيام تفحصت (التاريخ واليوم) في أعلى الصفحة؛ فربما أكون أقرأ مقالات في القرن الماضي!
الصحيفة الكبيرة لن تنجر إلى مستنقعهم الملوث، ولن تكافئهم بالرد عليهم؛ لأنهم لا يستحقون؛ فقد سقطوا في وحل التبعية.
الإساءة إلى مهنتهم الرسمية يقوم بها من التحقوا بالكتابة الرياضية متأخرين، وبأسلوب رديء وأدوات بالية!
لم ينفعهم المحلي ولا الأجنبي؛ فالفوز يحتاج إلى أدوات وتاريخ وهمه.
الشحن هو ما يُغيّب إمكانات ذلك الفريق الذي سيظل يبحث عن ذاته طالما هو يُدار بأكثر من إدارة!
الرئيسان ينتظران إعلان القرار ليعرف الجمهور من هو الأكثر مهنية وفهماً للوائح والأنظمة.
مهرجان التكريم الأخير كان الأنجح في تاريخ النادي الشرقاوي رغم أن الإعداد له كان أسبوعاً واحداً وبدون ضجيج!
حين يمنح الصنايعي نفسه وضعاً لا يستحقه فيخاطب من يفوقونه مركزاً وعلماً.
أغلب إعلاميي هذا النادي التحقوا بالصحافة الرياضية كتاباً؛ لذلك فإن آراءهم وأطروحاتهم تفتقد الخبرة والمهنية والرؤية الصائبة!
هذا الرئيس يبدأ أحاديثه التلفزيونية بشكل ممتاز، ولكنه يتحول إلى شخص آخر في إجابة السؤال الثاني؛ فيتلعثم ويخبص؛ ما يؤكد أنه يحفظ التصريح، ولكنه يضيع بعد أول سؤال!
الرئيس الحقيقي هو مَنْ يقود الجماهير لا من تقوده كما يحدث للبعض!
نتيجة البارحة كانت نتاجاً طبيعياً للعمل خلال الأسبوع!