مَنْ يُرِد معرفة الحقيقة فعليه أن يعيش فصولها، ويتداخل مع من يحدثونها، ويتعايش مع أوقات فعلها من قِبل مَنْ يصنعها. في عصر تموج فيه الفتن والقلاقل، وتُستباح فيه حرمة الشعوب دون وازع أو ضمير، في وقت تفشى فيه الإعلام الفضائي، وغيَّب التعصب الطائفي الأعمى الحقائق.. فقد تجلَّت الحقيقة يوم الجمعة
...>>>... |