يُفترض أن يكون كلُّ من يعمل في الشأن السياسي ملمَّاً وقارئاً للاتفاقيات والمواثيق التي تُبرَم بين الدول، وبالذات الاتفاقيات التي تؤسس وتنشئ المنظمات الدولية والإقليمية. فالذي يصل إلى منصب وزير الخارجية أو يحتل مقعداً في أحد مجالس النواب والشورى أو حتى من يمتهن التحليل السياسي والكتابة
...>>>... |