لم يعد السكوت على استفزازات وعنجهية حكام طهران مقبولاً، بل وبالنظر إلى حجم التجاوزات والخروقات السلوكية واللفظية لكبار مسئوليهم وعملائهم في المنطقة يعد السكوت عن كل هذا خنوعاً وخوفاً من تهديداتهم الفارغة التي لا قيمة لها؛ لأنهم فعلاً كالطبل الأجوف يصدر ضجيجاً ولا قيمة له. حكام طهران الذين
...>>>... |