الجزيرة - الرياض :
(من هنا يبدأ المستقبل..) بهذه العبارة اختط سمو وزير التربية والتعليم كلماته في سجل الزيارات لجناح رياض الطفولة مؤكداً أننا لا نحلم بل نعيش الواقع ونضع الرؤى الطموحة ونسعى لتحقيقها في إطار التوجهات المستقبلية لنقف في عام 1444هـ على التحول إلى مجتمع المعرفة بتوفيق الله ودعم قيادتنا وجهود المخلصين.
ولم يعد يخفى على أحد التحول الكبير الذي طرأ على العالم الحديث في عصر الثورة المعلوماتية الأمر الذي ركز فيه القائمون على جناح وزارة التربية والتعليم المشارك في الجنادرية على استهداف النشء وفئة (الأطفال) في كثير من الفعاليات بدءاً من المسرح ومروراً بجناح رياض الطفولة والأنشطة الثقافية (الفن التشكيلي والنحت والتصوير الفوتوغرافي والخط العربي والأنشطة العلمية) والممارسة الفعلية فضلاً عن الميدان الكشفي بأركانه المختلفة.