ما تمر به وما تشهده المنطقة من أحداث وحراك أشعله الشباب، وشاركت فيه فئات المجتمع الأخرى، وما أفرزه من متغيرات وأوضاع لا تزال غير مستقرة ولا نهائية، تؤكد أن الشعوب مهما وصلت مستويات الرقي الحضاري والتطور المعرفي لديها، وكذلك الشعوب الأخرى المحرومة منها، بحاجة مُلحَّة إلى وجود آلية توحِّد وتوفِّر قنوات
...>>>... |