- ما زال المهاجم الجماهيري في الفريق العاصمي يتعرض لاضطهاد غير مبرر فبعد ركنه الطويل على كرسي الاحتياط بدأت الحسومات تطول رواتبه بشكل استفزازي.
- قبول رجل الأعمال المنصب الجديد كان صدمة لمن ادّعى أنه قريب منه وأنه لن يقبل المنصب.
- المثالية الزائدة كانت مستفزة جداً لجماهير النادي، حيث لم يكن هناك ما يستدعي اتخاذ تلك المواقف.
- أصحاب الشأن لم يتحدثوا ولكنه تحدث بالنيابة عنهم رغم أن لا ناقة له ولا جمل في الموضوع.
- مقاطعة القناة الرياضية جاء بعذر عدم نقل المباراة فيما السبب الحقيقي للمقاطعة يكمن في وجود ذلك المحلّل الذي ينتمي لنفس النادي الذي اتخذ من القناة منبراً لتصفية حساباته مع رجالات النادي.
-يعلمون أن فريقهم أقل فنياً بكثير من المنافس وأضعف من أن يقف في وجهه لذلك بدءوا باللعب على وتر العوامل النفسية لعل وعسى.
- المدرب العائد لا يملك في جعبته سوى سلاح الخشونة وهو السلاح الذي سيكون ظاهراً في المواجهة المرتفبة.
- يتوقع أن يكون للاعب البارز في النادي الغربي دور في تحديد هوية الإدارة القادمة وأسمائها.
- الإعلامي الكبير تحدث عن حالات (الدفع والقبض) التي تحدث بين إداريين وإعلاميين بهدف التلميع ولكنه لم يضع النقاط على الحروف بشكل صريح ولم يتحدث بشكل محدد بدلاً من العموميات وملامسة الموضوع من بعيد
- الفشار وجد في الاجتماع الشرفي فرصة للظهور واستغلال الأضواء للاستعراض رغم أنه غير مرغوب فيه ولا مرحب به من قبل أهل الدار.
- الفشار لا يمكنه أن يعود بعد ذلك الذي فعله فهو مرفوض من الوسط للعبث الذي مارسه وهو مرفوض من ناديه للتخريب الذي فعله والديون التي ترك النادي يغرق فيها و(خلع).
- رئيس النادي فضح أعضاء مجلس إدارته عندما قال إنهم يتسلّمون راوتب شهرية من خزينة النادي.
- بعد نهاية الدوري صدر قرار اللجنة بقبول الاحتجاج.. صح النوم.
- بعد قبول رجل الأعمال المنصب الجديد تأكّد للجميع أن كل ما يروّجه ذلك الشخص حول نفسه مجرد كلام في كلام ومحاولة نفخ للذات فقط.
- يحاولون بشتى الوسائل أن يكون تأهلهم القادم من خلال المكاتب وليس الملاعب.
- تدريبات المدرب العائد بعد غيبة تعتمد هذه الفترة بشكل مكثّف على القوة فقط بهدف تجهيز اللاعبين لتطبيق الخطة المعروفة عن هذا المدرب القائمة على العنف والخشونة.
- أبرز صفة لذلك الدخيل على الصحافة أن لديه قدرة فائقة على معرفة الشخصيات الثرية والتعرّف عليهم وتبادل المنافع معهم.
- الإدارة الحالية تجني ثمرة عملها القائم على اجتثاث كل ما كان له علاقة بالإدارة السابقة مما جعل الفريق الكروي يهوي بشكل سريع ويصارع على الهبوط.