حائل -عبدالعزيز العيادة

ثمن معالي الأستاذ الدكتور أحمد بن محمد السيف نائب وزير التعليم العالي الثقة الملكية الغالية التي أولاها إياه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدا لله بن عبدالعزيز -حفظه الله ورعاه- بتعيينه نائبا لوزير التعليم العالي سائلاً المولى القدير أن يكون عند حسن ظن القيادة الرشيدة، منوها بالدعم اللامحدود الذي يلقاه التعليم العالي من راعي نهضة هذا الوطن المعطاء خادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز رعاه الله، مؤكدا معاليه بأن وزارة التعليم العالي لها إستراتيجيتها الواضحة والمعلنة وبأن معالي وزير التعليم العالي نفذ توجيهات الحكومة الرشيدة بكل اقتدار وقاد التعليم العالي ليحتل المواقع المتقدمة إقليميا وعالميا.. وأضاف معاليه أسأل الله العلي القدير بأن يوفقنا مع زملائنا بإكمال مسيرة من سبقونا وأن نحقق جميعا طموحات وتطلعات خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وسمو النائب الثاني -حفظهم الله ورعاهم-.. وكان معالي نائب وزير التعليم العالي الدكتور أحمد بن محمد السيف قد رسم على ارض المدينة الجامعي في حائل بصمة إنجاز وإعجاز لاتنمحي بعد ان قاد جامعة حائل لتكون أول جامعة ناشئة تستثمر الدعم السخي من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الامين ومتابعة معالي وزير التعليم العالي الدكتور خالد العنقري ليحول أرض صحراء حائل إلى مدينة جامعية بارزة ويحظى بإشادة صاحب السموالملكي الامير سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل وسمو نائبه صاحب السموالملكي الامير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز.. أما سيرته الذاتية فهي مليئة بالمناصب والمراحل المضيئة التي جعلته يتبوأ هذه المكانة وينال ثقة القيادة الحكيمة نائبا لمعالي وزير التعليم العالي.