* بعد أن تخلوا عن شرف المهنة وتجردوا من قيم وأخلاقيات العمل الإعلامي لم يجد أحدهم غضاضة في الإعلان بأنه «ذنب» لناديه فيما الآخر كشف بلا خجل أنه «مطبل للإدارة» ويتشرّف بذلك...!
***
* عندما عجزوا عن تشويه عمل الإداري وإبعاده عن موقعه لجأوا إلى أسلوب الاستعداء والكذب والاتهامات المزيّفة.
***
* اللاعب المشاغب القادم من خارج النادي يتلاعب بمصير وسمعة النادي دون حسيب ولا رقيب مستغلاً حقوقه التي على النادي، حيث لا تجرؤ الإدارة على محاسبته أو إيقافه عند حده.
***
* الذابح أصبح مذبوحاً.
***
* برّر عدم تجديد النادي عقد المهاجم بقوله إن الإدارة مؤتمنة على أموال النادي واللاعب لا يستحق التجديد فعلق أحد القريبين أين كانت الإدارة المؤتمنة وهي تهدر أموال النادي على اللاعبين الأجانب المقالب.
***
* سيكتب تاريخ النادي في صفحة سوداء أن عازف السمسمية رشح نفسه لرئاسة النادي يوم ما..!
****
* الذي يدير النادي من خلف الكواليس يقف وراء عدم التجديد للمهاجم.
***
* كان يخطط لأن يناور في الترشيح لمرحلة إدارية جديدة ولكن ظهور المرشح المفاجئ لخبط كل الأوراق وأفسد المخطط.
***
* المهاجم خذل كل من وقف إلى جانبه وسانده.
***
* البرنامج الأسبوعي كان مميزاً في حلقته الأخيرة بعد أن تخلص من الثرثار الحاقد على كل شيء.
***
* المعد المتعصب رتب ظهور أصحاب الميول الواحد بشكل يضمن عدم توقف صوت ناديهم المفضّل.
***
* تجاوز الفشار الحدود ووصل بفشره إلى البلد المجاور الذي استاء مسؤولو النادي الكبير فيه من وعوده الكاذبة.
***
* تمادي اللاعب في تمرده يعود للتعامل غير الحازم الذي يجده، حيث يستطيع العودة لتشكيلة الفريق في الوقت الذي يحدّده.
***
* النتائج المخيبة هي حصيلة العمل المخيّب.
***
* مدير الفريق كسب الجولة بهدوئه وإقناعه للآخرين فيما كان خصمه يسقط في وحل غطرسته وكذبه.
***
* جالس على قلوبهم (12) سنة.