كان مدرب الأهلي اليكس مجرد مدرب مساعد استعان به الأهلاويون بعد أن رفض المدرب الرئيسي الاستمرار مفضلاً عرضاً آخر بعد فترة بسيطة من استلامه مهامه مع الفريق..
ولم يكن يدور بخلد الأهلاويين أن يكون المدرب الذي كان «مؤقتاً» قبل الاتفاق على استمراره هو الرجل الذي سيقود الفريق إلى لقب طال انتظاره بعد أن تعاقد النادي مع عدد من المدربين بلا فائدة.ما حدث يؤكد أن النجاح ليس مرتبطاً بمدرب أو بلاعب.. بل هو نتاج منظومة متكاملة تعمل جميعاً بآلية واحدة لهدف واحد وهو ما قدمه الأهلي وقاده إلى اللقب الكبير.