|
- انتهي الموسم الكروي الطويل بخيره وشره وتخلله قضايا وصل بعضها إلى الفيفا، مع أننا لم نكن في حاجة لتكبيرها وإيصالها إلى هناك، لو كانت اللوائح الخاصة بلجان اتحاد الكرة لا يشوبها الغموض في بعض بنودها.
على كل حال أعتقد أنّ على الرياضيين أن يستبشروا خيراً بنقلة تطويرية شاملة، لأنّ البوادر تشير لذلك.
- مدرب المنتخب الجديد الهولندي (ريكارد) اسم له سمعة عالمية بدون شك، وعلينا أن نهيئ له الأجواء الصالحة ليعمل ونأخذ منه أقصى ما يملك لمصلحة المنتخب.
ومن ضمن دعمه ألاّ نشغله بتدريب أربعين لاعباً مثلاً، فالأسماء المؤهّلة معروفة وهم لا يتجاوزن 25 لاعباً من وجهة نظري، لأنّ 40% من القائمة السابقة لم يقدموا ما يشفع لهم بإعادة ضمهم من خلال مستوياتهم في السنوات الماضية.
- خليني أبارك للأهلاويين بطولة كأس الملك فهم صبروا ونالوا، وصدقوني كنت أتمنى حصولهم على بطولة كبيرة ولكن ليس من أمام الاتحاد. على كل حال ما راحت بعيد، (والجملة الأخيرة مزحة).
- 10 جِمال أمام بوابة النادي الأهلي جاهزة للنحر، هل وجدوا العدد الكافي لأكل الجمال العشرة؟
- التحكيم لم يكن مقنعاً في الموسم الماضي من قِبل الحكام الوطنيين وإذا كانت النية دعمهم أكثر فغربلتهم وتطويرهم أمر حيوي.