|
إعداد: أحمد العجلان
(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: الإعلامي عبد العزيز الجميعة
من أنت؟
- أنا أنا.
حكمتك في الحياة؟
- you never lose what you never had لن تخسر أبداً الشيء الذي لم تمتلكه.
حالتك الاجتماعية؟
- أعزب.
مواصفات شريكة حياتك؟
- جميلة, مثقفة، دمها خفيف وتعرف تطبخ.
أكلتك المفضلة؟
- البيتزا.
تحب السفر .. إلى أين ومع من؟
- أحب السفر كثيراً وأعشق مدينة الأنوار والجمال باريس لا أخفيك أحمد أني أفكر قي زيارتها قريباً وسأقدم الدعوة لشخص عزيز على قلبي ما رح أذكر اسمه عشان لا أحد يزعل مني.
سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟
- ليكزس وسابقاً هيونداي.
في سلك التعليم .. أين وصلت؟
- باقي شهر يا أحمد وإن شاء الله تقول مبروك يا مهندس.
ما هو آخر كتاب قرأت؟
- قوة عقلك الباطن.
أي القنوات التلفزيونية تفضل؟
- animal planet - discovery channel.
وبرنامج غير رياضي يشدك؟
- سعود الدوسري نقطة تحول.
هل تقرأ الصحف .. وما هي صحفك المفضلة؟
- صحيفة الجزيرة أقرأها كل يوم بسبب اشتراكي فيها إضافة إلى الصحف الرياضية بحكم عملي في المجال الرياضي.
كاتب غير رياضي تهتم بطرحه؟
- أنيس منصور.
شخصية اجتماعية تفضلها؟
- الأمير عبد الله بن مساعد.
رأيك في شباب هذا الوقت؟
- لسه الدنيا بخير.
كيف هي علاقتك بالنت؟
- إدمان.
لك في البزنس؟
- مع الأسف البزنس ما يحبني أبداً وأنا مع الأسف أطبق المثل القائل «اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب».
هل خسرت في الأسهم؟
- يكفي أن أشاهد الأشخاص الذين وقعوا في خسائر الأسهم لأتعظ منهم.
كم هاتف محمول لديك وما نوعها؟
- 2 كلهم بلاك بيري.
عادة سيئة تتمنى أن تتخلّص منها؟
- متسرّع في اتخاذ القرارات.
وأخرى جيدة ترغب في المحافظة عليها؟
- أسمع من الناس أني طيب القلب.
متى آخر مرة بكيت .. ولماذا؟
- نجاحي في مشروع التخرج من الجامعة لأقول لوالدي العزيز أتمنى أن تكون فخوراً بي.
أجمل هدية تلقيتها؟
- كنت في أحد المولات التجارية قدم إليّ شخص وسلّم عليّ وقدم لي ورد الياسمين معها ورقة كتب عليها أتمنى لك التوفيق.
أجمل خبر تلقيته؟
- ما زلت بانتظاره.
أصدقاء الطفولة هل ما زلت محتفظاً بهم .. ومن هم؟
- مع مشاغل الحياة ما بقي منهم إلاّ محمد باقادر ويكفي عن 100 صديق.
إنسان تحب (تفضفض) له؟
- محمد باقادر ورياض المزهر.
حلم ما زلت تنتظر تحققه؟
- أكون سفيراً للمملكة العربية السعودية.
هل مللت من الحوار؟
- يا ليت كل الحوارات خفيفة مثل هذا الحوار.
كلمتك الأخيرة؟
- شكراً لجريدة الجزيرة ولك شخصياً صديقي أحمد وأتمنى لكم التوفيق.