|
إعداد: أحمد العجلان
(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. وضيفنا اليوم الإعلامي عبد الرحمن الحميدي
:
من أنت؟
- الفقير إلى الله أخوكم عبدالرحمن خالد الحميدي.
حكمتك في الحياة؟
- ولرُب نازلة يضيق بها الفتى..ذرعاً وعند الله منها المخرجُ.
حالتك الاجتماعية؟
- متزوج ولي نورة وخالد ولله الحمد والله يخليهم ويصلحهم.
مواصفات شريكة حياتك؟
- كل مواصفاتي في أم خالد الله يخليها.
أكلتك المفضلة؟
- ستيك اللحم على الطريقة الإيطالية.
تحب السفر.. إلى أين ومع من؟
- أحب السفر بشكل عام إلى أي مكان ومع الأهل والأصدقاء.
سيارتك الحالية وأول سيارة قدتها؟
- سيارتي الحاليه كرايسلر 300 و أول سياره قدتها كانت هندا أكورد.
في سلك التعليم.. أين وصلت؟
- دبلوم علاقات عامة وأواصل الآن بكالوريوس إعلام.
ماهو آخر كتاب قرأت؟
- (قصائد قتلت أصحابها) للشيخ عايض القرني.
أي القنوات التلفزيونية تفضل؟
- لاين سبورت والقنوات الرياضية بشكل عام. بس خليك ع اللاين.
وبرنامج غير رياضي يشدك؟
- برنامج إضاءات على قناة العربية مع الإعلامي القدير تركي الدخيل.
هل تقرأ الصحف.. وماهي صحفك المفضلة؟
- نعم أقرأها بشكل يومي وبالتأكيد جريدة الجزيرة مهمة مع باقي الصحف اليومية.
كاتب غير رياضي تهتم بطرحه؟
- مشعل السديري في جريدة الشرق الأوسط.
شخصية اجتماعية تفضلها؟
- الشيخ عايض القرني.
رأيك في شباب هذا الوقت؟
- يهتم بالمظهر ولا ينظر للجوهر.
كيف هي علاقتك بالنت؟
- علاقه طردية.
لك في البزنس؟
- من جنبها ولا نيب حولها.
هل خسرت في الأسهم؟
- لو قلت لا ممكن أكون ماني سعودي. طبعا نعم وإلى الآن أسدد.
كم هاتف محمول لديك ومانوعها؟
- واحد. بلاك بيري مطور .
عادة سيئة تتمنى أن تتخلص منها؟
- النوم الطويل .
) وأخرى جيدة ترغب في المحافظة عليها؟
- الطيبة وحسن النية.
متى آخر مرة بكيت.. ولماذا؟
- عند وفاة والدي رحمه الله.
أجمل هدية تلقيتها؟
- والدتي أطال الله في عمرها على الطاعة.
أجمل خبر تلقيته؟
- ولادة خالد ابني.
) أصدقاء الطفولة هل لازلت محتفظا بهم.. ومن هم؟
- من احتفظ بي منهم احتفظت به ومنهم تركي الجمعان وفيصل الحيان.
إنسان تحب (تفضفض) له؟
- تركي الجمعان صديقي الصدوق.
حلم لازلت تنتظر تحققه؟
- منزل لي ولعائلتي الكريمة والصغيرة.
هل مللت من الحوار؟
- ما أحد يمل منك أحمد ومن حوارك ومن جريدة الجزيرة.
كلمتك الأخيرة؟
- أشكرك صديقي العزيز أحمد العجلان وأشكر جريدة الجزيرة والأستاذ القدير محمد العبدي وجميع الزملاء في القسم الرياضي وأتمنى أكون ضيفاً خفيفاً على القراء.