على كل صغيرة وكبيرة يقف متسائلاً أمين الرياض، وعلى قمة العمل وأدناه تستمر عجلة الترفيه كاشفة حسن الرياض، ومع العزيمة وسقف الطموح العالي ترتفع همّة الرجال.
لا ريب في هذه الحالة أن تعطي أجر (الشكر) للعاملين في أمانة الرياض تقديراً وعرفاناً بما يفعلون لأنسنة بيت العرب وعاصمة (الدنيا).
شكراً للرجال الذين يرون في القمة مكاناً مناسباً للنظر، وشكراً للعزيمة التي ألغت من مفهومنا نظرة المستحيل، وكسرت من طريقنا حواجز الصعب.