كتاب (في حياتي الوظيفية) للأستاذ محمد المسفر يتضمن تجارب عملية عديدة وقد أهداه الأستاذ المسفر إلى كل عامل في خدمة أبناء هذا الوطن الغالي.. ويتضمن هذا العمل أربعة فصول تتحدث عن بداية العمل وأجوائه والتدرج فيه ودور العلاقات العامة والإعلام والمهمات المختلفة التي مارسها وعلاقاته والعمل بالمراكز ومهمات رؤسائها وطموحات وسيكيوليجية أهالي القرى ورؤى المؤلف حول هذه التجربة الطويلة التي امتدت لأكثر من ثلاثة عقود.
قال المؤلف في رسالة حب إلى الوظيفة:
تحية حب إلى معشوقتي بعد أن تربعت بأحضانها وضمتني إلى وجدانها لم أكن أعشقها قبل أن أعقد قراني عليها لكنني أعرفها عن بعد...
أغدقت عليها من رحيق فكري وجهدي وإخلاصي فعلمتني من تجاربها ولم تبخل علي بما يطيف إلي.
سأظل مخلصاً لك.. ولن آخذ منك إلا أقل مما أعطيتك وأدعو كل عشاقك للإخلاص والحب لك.