بات «التويتر» مقصد كثير من المثقفين السعوديين والعرب الذين وجدوا فيه ميدانًا للتفاعل مع النبض الشبابي المتقد والتواصل مع انفعالاتهم كما فعلهم، ولعل من آخر وأهم المنضمين إلى «المغرّدين» الأستاذ الدكتور عبد الله الغذامي الذي استقبل في ساعة بث صفحته آلاف التابعين، وابتدأ تغريدته الأولى بإعلان قراره «بالتوترة» وعزمه على الاهتمام المركز بما يبعث به إليه محبوه، مثلما سيتابع من يراه جديرًا من جيل الشباب على وجه التحديد؛ مبدياً عنايته بالإعلام الجديد ومشاركته المؤمنة بجدواه وتأثيره.