بيت لكل مواطن.. هذه هي إرادة خادم الحرمين التي أفصح عنها سمو النائب الثاني الأمير نايف لدى ترؤسه جلسة مجلس المدينة المنورة في العشرين من سبتمبر الماضي.
إن رغبة القيادة حل مشكلة الإسكان ينبغى أن تتناغم وتتفاعل معها وزارة الإسكان في المقام الأول وكافة مؤسسات الدولة وأن تترجمها إلى واقع يواكب تطلعات القيادة ويلبي احتياجات المواطنين، وغير بعيد فأن القطاع الخاص معني بالمساهمة في حل هذه الإشكالية بطرح برامج استثمارية طويلة الآجل.
أمام ذلك فإنه لا يمكن حل أزمة الإسكان دون إستراتيجية واضحة المعالم.. فمتى تكشف عنها وزارة الإسكان؟