* استاءت جماهير الفتح من معلّق مباراة فريقها الكروي أمام النصر الذي لم يكن ينقصه سوى حمل علم أصفر والتلويح به أمام الكاميرا، حيث صادر تفوّق فريقهم الفني رغم نقصهم العددي وكانت انفعالاته واضحة وعواطفه مكشوفة مع الهجمات النصراوية وبشكل مستفز للفتحاويين.
* تتجه الأمور في نادي الرائد إلى الاستغناء عن مدرب الفريق جوميز وستكون بمثابة الفرصة الذهبية لنادي النصر للتعاقد مع المدرب الذي سبق له الإشراف على الفريق النصراوي مؤقتاً الموسم الماضي وحقق معه نجاحاً لافتاً، حيث تبدو العلاقة على وشك الانهيار بين الرائد مدربه وكذلك النصر ومدربه.
* الحكم الدولي والواعد فهد المرداسي لم يعد كما كان منذ عودته بعد قراره الاعتزال الذي جاء إثر إخفاقه في قيادة مباراة التعاون ونجران الموسم الماضي. وقد قسا المرداسي كثيراً على فريق الفتح في مباراته أمام النصر وبالأخص في قرار الطرد.
* لو صفت النوايا تجاه الآخرين وتوقفوا عن أساليب الإساءات وقذف الأبرياء بالتهم الزائفة والباطلة وتصدير الكراهية نحو الآخرين لربما كان حال فريقهم غير حاله الحالي الذي لا يسر عدواً ولا صديقاً والذي ما إن يخرج من مطب حتى يقع في حفرة. فليجربوا صفاء النوايا لعله يكون العلاج الذي بحثوا عنه طويلاً.
* استقبال سمو الأمير نواف بن فيصل لإدارة ولاعبي فريق الاتحاد بمناسبة تأهلهم لنصف نهائي دوري أبطال آسيا سيكون له الأثر المعنوي الكبير لدفع الفريق لتجاوز الدور القادم من البطولة والوصول للنهائي. وهذه اللفتة من سموه تؤكّد مقدار دعمه لأندية الوطن كافة.
* إبعاد اللاعب عمر هوساوي عن التشكيلة الأساسية النصراوية أثار الكثير من الاستغراب كون اللاعب خامة مميزة ومن المفترض أن يأخذ فرصته كاملة حتى نراه في صفوف الأخضر وهو مؤهل لذلك لما يملكه من إمكانياته فنية عالية.