Thursday  06/10/2011/2011 Issue 14252

الخميس 08 ذو القعدة 1432  العدد  14252

  
   

الأخيرة

منوعات

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

محليات

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

الريـاضيـة

 

خارج الميدان
خريج الماجستير.. رئيس الاتحاد اللواء محمد بن داخل الجهني لـ (خارج الميدان):
أعتز ببداوتي وأعشق الأبل.. وبعض أقاربي (نقدوا) على رئاستي للعميد!!

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إعداد - أحمد العجلان:

(خارج الميدان) زاوية نستضيف من خلالها كل أسبوع نجماً ليتحدث عن أمور ليست لها علاقة بالرياضة وركل الكرة.. ضيفنَاً اليوم: رئيس نادي الاتحاد محمد بن داخل الجهني.

من أنت؟

- أنا مواطن سعودي أحب هذا البلد الطاهر وأعتقد أنني أعيش في أفضل بلد في العالم.. أسمي محمد بن داخل الجهني.

حكمتك في الحياة؟

- الحكم كثيرة ولكنني أهتم وأقتدي بكل ما قاله الرسول صلى الله عليه وسلم.

شخصيتك العسكرية.. هل تنقلها للمنزل مع عائلتك؟

- هي فقط في المكتب وإن نقلت منها شيئا للبيت فهو حول الأشياء التي تتعلق بالانضباط.

كم أفراد عائلتك؟

- طبعا أنا متزوج ولدي ثلاثة أولاد وهم طلال وأحمد وعبدالعزيز وعندي أربع بنات.

كل أبناءك اتحاديين؟

- طبيعي رغم أنني ديمقراطي ولم أفرض عليهم الاتحاد ولكنهم كلهم اختاروا الاتحاد فريقا لهم يحبونه ويشجعونه ويراهنون عليه.

هل تهتم في الموضة؟

- لست أهتم في الموضة كصرخات ولكنني بالتأكيد أهتم في هندامي ومظهري ونظافتي وهذا وصانا عليه ديننا الحنيف.

هل لازلت تحتفظ ببداوتك رغم صخب المدينة التي تعيش بها جدة؟

- نعم أنا بدوي وأعشق البداوة وأحب الإبل وأعشقها رغم أنه لايوجد لدي إبل في الوقت الحاضر.

هل واجهت انتقادات من أقاربك بسبب نظرة البعض الدونية للرياضة كونك تترأس نادي الاتحاد؟

- لم يصلني نقد مباشر وإن كنت أعتقد أن هناك من ينتقدني ولا ألومهم وهم نسبه قليلة لأن فكرهم قديم ولا يمكن تغييره وهم لهم وجهة نظر بالتأكيد لها احترام ولكن وجهة نظري أن الرياضة تعتبر حضارة وتقدما وتنافسا وتطورا وواجهة جميلة للبلد .

الشهرة ماذا أعطتك وماذا أخذت منك؟

- أعطتني حب الناس والذي لا يقدر بثمن ووجدت بعض المضايقات في الميادين العامة مع بعض الجماهير.

سيارتك الحالية.. وأول سيارة قدتها؟

- حاليا معي لكزس.. وأول سيارة هي من نوع فلكس واجن موديل 75م.

كيف تبدو علاقتك في النت؟

- جيدة لا أستطيع أن أمنح نفسي أكثر من هذا التقدير في علاقتي بالنت.

هل يوجد لديك صفحة على التويتر؟

- تويتر فيما يبدو لي يحتاج إلى وقت.. وأنا بصراحة لا أملك الوقت الكافي.

رأيك في شباب هذا الوقت؟

- شباب مميز خصوصا عندما يتم توجيهه بشكل سليم دون قسوة مع تقديم بعض التنازلات التي لاتخل بالدين والأخلاق.

أي القنوات التلفزيونية تتابع؟

- أتابع القنوات السعودية وقناة العربية والجزيرة وكذلك القنوات الرياضية بالتأكيد.

هل تقرأ الصحف؟

- نعم أقرأ الصحف وتقريبا كل الصحف أقرأها من الغلاف للغلاف وليس الرياضة فقط فأنا أقرأ الرياضة والثقافة والسياسة والاقتصاد.

كاتب غير رياضي تقرأ له؟

- أنا ما يشدني في المقالات هو المضمون وليس اسم الكاتب لذلك فأنا أهتم في المقالة وليس في كاتبها.

برنامج غير رياضي تتابعه؟

- برنامج مجلس الشورى.. وكذلك برنامج أم بي سي في أسبوع الذي يقدمه المذيع علي الغفيلي.

آخر مرة بكيت؟

- أنا أحزن ولا أبكي إلا في حالات نادرة جدا مثل وفاة الوالد رحمه الله.

في التعليم أين وصلت؟

- ماجستير في الإدارة العامة من جامعة نيوهيشن في ولاية كونيكيك الأمريكية وكذلك ماجستير العلوم العسكرية من بريطانيا.

آخر كتاب قرأته؟

- أقرأ كثيرا كتاب لاتحزن للدكتور عائض القرني.

تحب السفر..؟

- نعم أحب السفر لبلدان جديدة لم أزرها من قبل للاكتشاف وأحب السفر للندن كثيرا بحكم تواجد أبنائي وبناتي هناك للدارسة وأحب الطبيعة في جنيف والنمسا.

تحسب نفسك على أي تيار؟

- لست تابعا لأي تيار.. أنا آخذ ما ينفعني وأترك مالا ينفعي.

ظاهرة تضايقك في جدة؟

- الزحام ولا شيء غيره.

ومشروع تتمنى إقامته بجدة؟

- الأنفاق لفك الزحام وكذلك مشروع تصريف السيول حتى لا تعود علينا تلك الكوارث لاقدر الله.

أمر يضحكك؟

- المضحك المبكي هو ما يضحكني وهو عندما أشاهد أناس بلا ديمقراطية في تعاطيهم ويرفضون الرأي الآخر.

وأمر مبكٍ؟

- ما يحصل للمسلمين في الصومال وسوريا مؤلم ويحزن لاسيما ما يتعلق بالأطفال والشيوخ.

لك في البزنس؟

- نعم لي في العقارات والأراضي.

وهل خسرت في الأسهم؟

- لم أدخلها أصلا حيث إنه نصحتني شخصية اقتصادية كبيرة في المملكة بأن لا أدخل الأسهم وكأنه مطلع على ما سيحصل.

هل مللت من الحوار؟

- لا أبدا أخ وعزيز وغالي وأسئلتك خفيفة فلماذا الملل.

كلمة أخيرة؟

- شكرا لصحيفة (الجزيرة).. إن كان من خطأ في الحوار فهو من نفسي وأتمنى أن أكون ضيفا جميلا على القراء الكرام.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة