* استقبل الوسط الرياضي توجيه سمو الأمير نواف بن فيصل بإيقاف العمل بلائحة الانضباط الجديدة بكثير من السعادة، نظراً لما تضمّنته اللائحة من أخطاء قانونية وفنية وتداخل مع لوائح وأنظمة أخرى، واتضاح أنّ بعض المواد مجرّد قص ولزق من لائحة الاتحاد الدولي.
* الحارس الهلالي حسن العتيبي فقد موقعه في ناديه قبل أن يفقده في المنتخب. وإذا يريد العودة لموقعه السابق فعليه مراجعة حساباته والتعرف على السبب الذي جعله بعيداً عن مرمييْ الأزرق والأخضر في آن واحد.
* فرصة منتخبنا في مرحلة الإياب من التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال ستكون أفضل من منافسه التايلندي، كون الأخضر سيلعب مباراتين على أرضه وبين جمهوره إحداهما أمام المنتخب التايلندي فيما منافسه سيلعب على أرضه مباراة واحدة فقط.
* هذه المشاركات المتعددة لمنتخبات الناشئين والشباب والأولمبي ومنتخب (ب) بحاجة إلى إعادة نظر وترتيب الأولويات فيها، فقد ألحقت ضرراً بالغاً بالأندية وأربكت مشاركاتها في المنافسات.
* الأستاذ أحمد صادق دياب المتحدث الرسمي لاتحاد الكرة يجب أن يبتعد عن الأساليب الدبلوماسية عند الحديث. فالشفافية مطلوبة والوضوح والصراحة هي ما ينتظره منه كل متابع لشئون اتحاد الكرة. وسيبقى حديثه عن لائحة الانضباط التي أوقف العمل بها بعد يومين من اعتمادها، شاهداً على اتباع دياب سياسة أنا لا أكذب ولكن أتجمل، عندما قال بأنّ الاتحاد الدولي قد طلب من الاتحاد السعودي تعميم تلك اللائحة على الاتحادات الآسيوية..!!
* خمسة أعضاء من لجنة إعداد لائحة الانضباط الجديدة تقدموا بشكوى للجهات المسئولة للزج بأسمائهم في تلك اللائحة التي لا يعلمون عنها شيئاً ولم يساهموا في إعدادها. هكذا نشرت صحيفة الاقتصادية الخميس الماضي..!!