Tuesday 01/11/2011/2011 Issue 14278

 14278 الثلاثاء 05 ذو الحجة 1432 العدد

  
   

الإعلانات

زوايا

متابعة

دوليات

الرياضية

الأقتصادية

الأولى

الرئيسية

 
 
 
 

وحدة وطن

 

بمناسبة تعيين الأميرنايف وليا للعهد
أهالي المنطقة الشرقية يرفعون التهاني والتبريكات

رجوع

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الدمام - ظافر الدوسري

رفع عدد من مواطني المنطقة الشرقية التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز بمناسبة صدور الثقة الملكية الكريمة بتعيينه ولياً للعهد ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية, مشيرين إلى أن الأمير نايف أهل لهذه المسؤولية خاصة أنه يتمتع بأفكار إدارية متميزة ويشعر بهموم المواطن, منوهين في نفس الوقت بالرعاية الكريمة التي يحظى بها المواطن من القيادة الحكيمة الرشيدة.

وتحدث لـ»الجزيرة» خالد بن حليس الخييلي قائلاً: نرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز على تعيينه وليا للعهد ونائبا لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية حيث إن هذا القرار الحكيم امتداد لاهتمامات قائد هذه المسيرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبداللّه بن عبدالعزيز آل سعود حفظه اللّه بوضع الرجال المخلصين لبلادهم وخدمة مواطني هذا البلد الغالي في الأماكن القيادية لأنهم محل الثقة والأمانة لما عرف عنهم من تفان وإخلاص في أعمالهم, وفق اللّه قادتنا لما يحبه ويرضاه وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان واللّه من وراء القصد.

وقال فالح الشلوي: تظل الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين حريصة كل الحرص على تحقيق كل ما يتطلع إليه أبناء هذه البلاد الطاهرة وذلك من خلال اختيار الكفاءات والقيادات المؤهلة من كافة الجوانب التي تجسد سياسة الدولة ومستقبل هذا الوطن الغالي.. وتعيين سيدي صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد والذي يعتبر إحدى الكفاءات الوطنية التي نهلت معاني وطنية والانتماء والفكر الإداري المتأصل من مواردها الصافية، وهذا التعيين يؤكد تطلعات قيادتنا ومضيها قدماً نحو رفاهية المواطن واستقراره والمنطقة الشرقية عموماً وهي تستقبل النبأ تعبر عن سعادتها وفرحتها الكبيرة.

وأبدى سلطان بن دابان المطيري عن سروره البالغ بالثقة الملكية لاختيار صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز على تعيينه وليا للعهد.

وقال المطيري يسعدني أن أشارك في هذه المناسبة وأرفع أسمى آيات الشكر والعرفان لمقام خادم الحرمين الشريفين على تعيينه صاحب السمو الملكي الأمير نايف وليا للعهد والتي تدل على النظرة الثاقبة من ولاة الأمر في اختيار الرجل المناسب في المكان المناسب، كما نهنئ سمو الأمير نايف على هذه المهمة الكبيرة, فنسأل الله له التوفيق والسداد.

كما تحدث فرج الحازمي ابوباسل قائلاً: نحمد اللّه عزّ وجل الذي قيض لهذه البلاد ولاة أمر يسعون دائماً لما فيه صالح البلاد والعباد وما تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف وليا للعهد إلا إثبات لما تسعى إليه حكومتنا الرشيدة في اختيار الرجال المخلصين للوطن والمواطن, كما نبارك لسمو الأمير نايف ثقة ولاة الأمر باختياره لهذه المهمة ليكون عوناً لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظهما الله.

وقال عبيد الدوسري لاشك إن تعيين سمو الأمير نايف بن عبد العزيز ولياً للعهد ثقة غالية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، فسموه الكريم شخصية قيادية من الطراز الأول وهو شخصية غنية عن التعريف حيث يملك الحكمة وعمق التجربة والخبرة وأعطى الوطن زهرة شبابه وجهده الوفير وحنكته وفكره، فهو صاحب رأي سديد وإنجازات عديدة وبصمات واضحة في مكافحة الإرهاب والمخدرات.

واضاف: إنني أهنئ القيادة والشعب السعودي الكريم بهذا الاختيار الذي جاء موفقاً، فالرجل المناسب في المكان المناسب الذي يعمل بجد وإخلاص لخدمة بلاد الحرمين الشريفين وخدمة وراحة حجاج بيت الله الحرام وزوار البيت العتيق وأن سموه يعمل ومازال يعمل على استئصال الجريمة ووقاية المجتمع من كل ما يهدد أمنه واستقراره وذلك بتطبيق شرع الله - جل وعلا - حتى أصبحت المملكة - ولله الحمد والمنة - نموذجاً يُقتدى به في الأمن والأمان والاستقرار على مستوى العالم أجمع.

محمد شعيل الشهراني قال: استغل هذه المناسبة الطيبة لأرفع لمقام خادم الحرمين الشريفين شكرنا وامتناننا في تعيين سمو الأمير نايف بن عبدالعزيز وليا للعهد الذي أسأل اللّه له التوفيق والتأييد.. وأجدها فرصة لنعبر بها عن سرورنا العميق به، كما نبارك له ثقة ولاة الأمر باختياره لهذه المهمة وأدام الله على وطننا الغالي نعمة الأمن والأمان.

وقال: إن الأمير نايف يعد الأمين على أمن هذا الوطن, كذلك هو الرجل والإنسان الذي يتصف بالحنكة والهدوء وشهامة الخلق وكذلك الكرم خلاف انه ذلك السياسي المحنك والقوي والحازم الذي يظهرحزمه وحنكته في الملمات وعند الشدائد ويجيد إدارة الأزمات بحذق ومهارة, لذا نتوقع تقدماً كبيراً في سياسة المملكة وبروزها دولياً وعالمياً لتأخذ مكانتها التي تستحقها بين دول العالم نسأل الله له التوفيق والسداد والعون.

 

رجوع

طباعةحفظ 

 
 
 
للاتصال بناجريدتيالأرشيفالإشتراكاتالإعلاناتمؤسسة الجزيرة