|
المذنب – أيوب العبودي
عبّر عدد من شباب وشابات محافظة المذنب, عن ارتياحهم بالأمر الملكي الكريم القاضي بتعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز, ولياً للعهد, ونائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزيراً للداخلية.
في البداية تحدث عبدالله البواردي، قائلاً: خير خلف لخير سلف والأمير نايف، أطال الله عمره معروف بغيرته على الإسلام والمسلمين ومحاربته لجميع الأفكار والمعتقدات التي تحارب الدين الإسلامي سواء كانت متشدده كالإرهابيين وغيرهم، وكل فرد من أفراد الشعب السعودي الحكيم المتعقل فرحون جداً بهذا القرار.
وقال أسامة الخميس: كثيرون من هم يباركون للأمير نايف بن عبدالعزيز، توليه لمنصب ولي العهد ، ولكني أبارك للشعب تعيينه ولياً للعهد ، فهو خير خلف لخير سلف ، أطال الله بعمر مليكنا وولي عهده الأمين.
وأفصحتا هدى وعبير النقيثان، عن سعادتهما بقرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، يحفظه الله بتعيين سمو الأمير نايف، ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزارء ووزيراً للداخلية، فالأمير نايف جدير بهذا التوجيه المبارك لما يتمتع به من خبرة في إدارة شؤون الوطن خلال تمرسه وتجاربه الطويلة في كافة القطاعات ومنها الجانب الأمني المهم.
ورفعا محمد الطليحي، وتركي العبودي أسمى التهاني لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة تعيينه ولياً للعهد، وأكدا أن هذا القرار هو أحد شواهد القيادة الحكيمة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، باختياره لشخصية قيادية مخلصة لها سجل حافل بالإنجازات الوطنية وكذلك على مستوى الأمن العربي. وذكر علي السويداني وماجد العقيلي: بأن الأمير نايف يمتلك خبرة واسعة في شؤون الحكم والإدارة، وكذلك رصيداً كبيراً من العلاقات العربية والدولية مضيفين بإنه ساهم على مدى السنوات الماضية في مسيرة التنمية والتقدم في المملكة والحفاظ على أمنها واستقرارها .
وقالت رهف المطلق: إن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية رجل الأمن الحازم والكريم السخي، وإنما تعيينه في هذا المنصب ولاية العهد ليست بمستغربة، فهو ابن هذا الوطن البار وله من الحنكة والحكمة وكذلك الخبرة بشؤون البلاد ما يؤهله لأن يكون كذلك. وتشير نورة الحصين، إلى صواب قرار تولي الأمير نايف، هذا المنصب لما يملكه سموه من مواصفات القائد المحنك، وذلك لما قدمه خلال عقود عمله وجهوده الجبارة وترسيخ قواعد الأمن والاستقرار في بلد الحرمين، وأكبر دليل دحض الإرهاب والقضاء عليه بكل حكمة وروية.
وتحدث إبراهيم العقيلي، بأن الأمير نايف قيادي محنك ومسؤول لا يختلف عليه اثنان قدم خلال سنوات طويلة إنجازات كبيرة ساهمت في النقلة التي تعيشها بلادنا الغالية، مشيراً بإن الكفاءة التي يتميز بها سموه من خلال إدارته الحكيمة للشؤون الأمنية في وطننا الغالي ومحاربته للتطرف والغلو لبسط الأمن في أرجاء هذا الوطن فهو رجل دولة وقائد أمني محنك.
وقال تميم العبودي وعامر الرشيد: إن سموه يمتلك قدرات وإمكانيات قل أن تجتمع في شخص واحد وفي مقدمتها بعد نظره واستقرائه للمستقبل وحرصه على التميز والنجاح في كل مهمة أو مسؤولية يتولاها، مضيفين بأن لسموه إسهامات عظيمة في الحفاظ على أمن الوطن وترسيخ دعائمه بفضل ما يتمتع به من نظرة ثاقبة ومتابعة كافة المستجدات.
وقالت رفال العقيلي: إن الأمير نايف، له نظرة ثاقبة ومدرسة شاملة في فن القيادة ومن الطراز الأول في حل المشاكل التي شهدتها البلاد مؤخراً، مبينه أنه عرف عن سموه الكريم بدعمه السخي لرجال الأمن والمواطن من خلال الوقفة الصادقة معهم وما يحتاجونه في حياتهم.
وذكر سلطان الحواس، بأن تعيين الأمير نايف، قرار حكيم جاء من قائد حريص على مصلحة الوطن، مضيفاً: الكل يعلم ما يميز سموه من نظرة ثاقبة وحكمة وبصيرة جعلته يتسنم ذروة المهام والمسؤوليات ويثبت تميزه ونجاحه فيها.
وقالت أفراح الناصر: إن سمو الأمير نايف، يعتبر مدرسة في الإدارة والتنمية ونفتخر بأن يكون نايف بن عبدالعزيز، ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية متمنية لسموه الكريم أن يستمر عطاؤه الدائم لأبنائه وبناته المواطنين والمواطنات ومعاونة أخيه سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله، مشيره إلى أن سموه رجل دولة.