الدمام - محمد السليمان

قدَّم رجال أعمال من المنطقة الشرقية تهانيهم وتبريكاتهم لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - حفظه الله - على تعيينه ولياً للعهد، مبايعين إياه ولياً للعهد.

وعبَّر رجل الأعمال خليفة الدوسري عن خالص تهانيه وتبريكاته لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز - حفظه الله - بتعيينه ولياً للعهد، وعلى الثقة الملكية الغالية لهذا المنصب القيادي، سائلاً الله العلي القدير أن يعينه على هذه المسؤولية بما فيه صالح لخدمة الدين والوطن والمليك، وإنه خير خلف لخير سلف؛ فالأمير نايف يتمتع بشخصية قوية ونفوذ على المستويَيْن الداخلي والخارجي، ويحظى سموه بحب الجميع على مستوى الشعب السعودي والعالمَيْن العربي والإسلامي والعالم أجمع؛ حيث شارك الأمير نايف في تعزيز الانتماء الوطني من خلال المؤسسات الدينية والتربوية والإعلامية لأهمية ذلك في القضاء على الإرهاب والفكر الضال، ويرأس سموه الكثير من اللجان؛ فهو الرئيس الفخري لمجلس وزراء الداخلية العرب، والرئيس الفخري لجمعية العلوم والاتصال في جامعة الملك سعود في الرياض، والرئيس الفخري للجمعية الوطنية للمتقاعدين، والرئيس الفخري للجمعية السعودية للإعلام والاتصال، ورئيس لجنة الحج العليا، وغير ذلك من المناصب، فهنيئاً للوطن بولي العهد صاحب القرارات الحكيمة والرؤية الثاقبة والإنجازات الكبيرة.

وقال رجل الأعمال عبدالله الفوزان إني أبارك لصاحب السمو الملكي الأمير نايف ولاية العهد، وهذا إن دل فإنما يدل على الحنكة والحكمة والصفات الشخصية الكثيرة التي يتمتع بها سموه وجعلته أهلاً لولاية العهد، وللأمير نايف حفظه الله مواقف ومناصب عديدة تقلدها في البلاد، جعلت القيادة الحكيمة ترى فيه الرجل المناسب في المكان المناسب، وله تاريخ مشرف حافل بالمسؤوليات والملفات الكثيرة، سواء كان ذلك على المستوى الداخلي أم الخارجي؛ فأسأل الله العلي القدير أن يعينه على هذه المسؤولية، وأن يوفقه، إنه سميع مجيب.

وأضاف رجل الأعمال سليمان الرميخاني: أرفع أصدق آيات التهاني والتبريكات لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود على هذه الثقة الكبيرة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود باختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً الداخلية؛ فالأمير نايف عُرف بحكمته وحنكته ورؤيته الثاقبة وحسن تصرفه في الأمور كلها. نسأل الله العلي القدير أن يجعله خير خلف لخير سلف لما عرف عنه الحكمة وسداد الرأي والعزيمة القوية والإخلاص والتفاني في خدمة الوطن فضلاً عن تحمله ومواجهته الصعوبات الكبيرة التي تعترض المملكة، التي طالما عالجها بالحكمة والرأي السديد.

وقال رجل الأعمال سامي الحكير إن خادم الحرمين الشريفين عودنا على اتخاذ القرارات الصائبة الحكيمة التي تصب في مصلحة وطننا الغالي؛ فاختياره الأمير نايف نابع من دراية وعلم بأن هذا الرجل هو رجل المواقف لما يتمتع به - حفظه الله - من الحكمة والحنكة والدقة الملاحظة؛ حيث لم يدع مجالاً للعبث بأمن البلاد، وقد شهدت وزارة الداخلية في عهده تطورات كبيرة في مجالات العمل الإداري والتطورات والآليات الحديثة في كل مفاصل العمل الإداري، بما يضمن الجودة وسرعة الإنجاز؛ فسمو الأمير نايف رجل الأمن الأول ورجل الإدارة والتميز والمهام الصعبة ورجل الإنجازات الكبيرة.

وقدَّم محمد المعجل مباركته لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بتعيينه ولياً للعهد. مشيراً إلى أن للأمير - حفظه الله - مواقف وصولات وجولات في المجال السياسي والأمني والقيادي، وهذا ما جعل القيادة - يرعاها الله - تختاره لولاية العهد؛ فنايف صاحب الفكر الرائع والنظرة الثاقبة، إنه صاحب الكلمة الصادقة والقول الصادق؛ فأدعو الله أن يوفقه لما يحبه ويرضاه، وأن يعينه على هذه المسؤولية.

وعبَّر رجل الأعمال عصام المهيدب عن سعادته بتعيين الأمير نايف ولياً للعهد مثنياً على كل ما قدَّمه هذا الرجل في سبيل الوطن وآلامه الإسلامية، وهذا ما يجعله أهلاً لولاية العهد؛ فهو صاحب السياسة الحكيمة والحنكة والدراية بأمور وطنه وشعبه؛ فهو سند قوي بعد الله لهذه لبلاد؛ فالأمير نايف لم يحصر جهوده ومسؤولياته في الملف الأمني رغم أهميته القصوى لسلامة واستقرار الوطن ومواطنيه والمقيمين به، وإنما أثبت بالفعل قبل القول جدارته بأنه رجل دولة مميز، تصدى للكثير من قضايا الشأن العام الداخلية والخارجية، وعالجها بكل حنكة وخبرة. وفي ختام حديثي أدعو الله أن يوفقه وولي أمرنا إلى ما يحبه الله ويرضاه.

وقال إبراهيم الجميح: إن الأمير نايف - حفظه الله - رسخ شعوراً بالاطمئنان حيال الاستقرار والتنمية في بلادنا، وخصوصاً لما عُرف عن ولي العهد الجديد من إنجازات كبيرة في شتى المجالات. لافتاً إلى أن تعيين سموه في هذا المنصب يناسب تطلعات بلادنا ومواطنيها في الأمن والاستقرار والتنمية، ونسأل الله العلي العظيم أن يمُنَّ على بلادنا الكريمة بالأمن والاستقرار، وأن يعين سمو ولي العهد ليكون السند لخادم الحرمين الشريفين، ونحن واثقون ومطمئنون على مستقبل بلادنا في ظل القيادة الحكيمة.

وقال فهد الشريع إن تعيين صاحب السمو الملكي الأمير نايف لم يصدر إلا بعد نظرة ثاقبة من خادم الحرمين الشريفين؛ لما للأمير نايف من دور مشرف طيلة فترة عمله في الدولة بكل ما أوتي من قوة عزم وإخلاص؛ فتتواصل مسيرة الوطن نحو المزيد من البناء والرخاء والأمن؛ الأمر الذي جعله يستحوذ بكل اقتدار على الاحترام والتقدير والإعجاب؛ فالأمير نايف هو السيف القاطع لكل يد تعبث بأمن البلاد، ويدرك كل من له اهتمام في قضايا مكافحة الإرهاب أن الأمير نايف ركن أساس في المنطقة في مواجهة الإرهاب.

وأعرب رجل الأعمال عبدالرحمن العطيشان عن تمنيه لولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز بالتوفيق والسداد، وأن يعينه الله العلي القدير على تحمُّل هذه المسؤولية التي يحمل فيها كل الود والحب لأبناء الوطن الغالي؛ فهذا الرجل المناسب في المكان المناسب؛ لما له من خبرة ودراية وحنكة سياسية.

وقال رجل الأعمال خالد العبدالكريم: أبارك لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز تعيينه ولياً للعهد نائباً لرئيس مجلس الوزراء وزيراً للداخلية، رجل الأمن الحازم والكريم السخي، وإنما تعيينه في هذا المنصب ولاية العهد ليس بمستغرب؛ فهو ابن هذه البلاد البار، وله من الحنكة والحكمة وكذلك الخبرة بشؤون البلاد ما يؤهله لأن يكون كذلك. نسأل الله له التوفيق والسداد.