قبل لقاء النصر الأخير أمام الشباب، عاد عضو الشرف النصراوي الأمير تركي بن خالد للواجهة، وحضر حفل (التحفيز) النصراوي للشباب وتحدث بحسب ما نقل عبر وسائل الإعلام للاعبين، عن دعمه ومساندته لهم وطلبه منهم بمهاتفته عن أية مشكلة يتعرّضون لها .. هذه العودة للأمير تركي لا شك أنها تُعد دعماً للنصر، لما عُرف عن سموه من فكر وفهم رياضي مختلف عن كثير ممن تسببوا في معاناة النصر، ونتمنى أن يستمر وجود أمثال الأمير تركي في الوسط الرياضي، لا سيما وله تجربة من خلال إشرافه على المنتخب الوطني انتهت بنهاية 2002م، ونتمنى أن تكون السنوات التسع التي ابتعد فيها كافية لاتخاذ قرار العودة الذي كان أبرز نتائجه تعادل النصر مع الشباب بعد خسائر متوالية.