* الاعتذار جاء على طريقة عذر أقبح من ذنب.
***
* الإعفاء جاء في وقته بعد أن ثبت أنّ المدرب ليس لديه ما يقدمه وأنّ استمراره لا يعني سوى مزيد من الضياع.
***
* عدم طلب حكم أجنبي كان بمثابة استسلام مبكر وتسليم مسبق بالهزيمة.
***
* لم يجد المدرب تبريراً لفشله سوى رمي المسؤولية على أطراف أخرى.
***
* مقاطعة اللاعبين لحفل عشاء الرئيس يخفي وراءه أسراراً كثيرة ويكشف طبيعة العلاقات التي تربط اللاعبين برئيسهم، ويؤكد أنّ هناك أيادي خفية تسعى لإسقاط الإدارة.
***
* توقفوا عن الدعم وتخلّوا عن الرئيس بعد أن أوهموه بالوقوف معه وتقديم كل دعم يطلبه. وأصبح الرئيس حالياً معلقاً وفي حالة لا يحسد عليها.
***
* وعد المنسق بالاستقالة عند حدوث أول هزيمة قادمة، ولكن المتابعين فوجؤوا بأنه أصبح المدرب الأول.
***
* المدافع سيكتشف أنه كان يطارد الوهم.
***
* جزء مما يحدث للإدارة الحالية هو حصاد لعملها، بالإضافة إلى تعسفها تجاه مهاجم الفريق وتعمدها إنهاء حياته الرياضية بشكل سيئ.
***
* تحدثوا عن الخسارة بمرارة شديدة وكأنها شيء جديد عليهم.
***
* كثيرون وجهوا النصائح للمذيع الفضائي بعد الإفراط بوضع المكياج والمساحيق ولكن بلا فائدة.
***
* النادي ليس ضحية من يديره من الداخل فقط، ولكنه ضحية لمن يدّعون حبه وهم يتكسبون من ورائه مالياً أو إعلامياً.
***
* لم يحترم موقعه المتقدم والقيادي في القناة الوطنية، حيث لا يزال يمارس الإعداد في بعض الفضائيات ويمارس معه تعصبه المقيت الذي تسبب في الإساءة لقناة الوطن.
***
* لم يجد من يمدحه سوى شقيقه.
***
* من أراد الظهور فما عليه إلاّ تقديم طلب للمسؤول ليكون ضيفاً ينظر ويشطح والضحية رياضة الوطن!
***
* تغريدات يونس شلبي الذي يقلد هيكل تؤكد أنه يعيش مقلباً في نفسه!
***
*مذيع البرنامج المشبوه أصبح في حرج بعد ترشيح ابن بلده لمنصب رئيس الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء!
***
* في اجتماعهم اتفقوا على أنّ إقحام اسم النادي الكبير هو وسيلتهم للشهرة!
***
* التبرعات كلها طارت في الهواء!