* رئيس النادي رفع الراية البيضاء، واستسلم للحرس القديم، وسمح لهم بالتدخل في صلاحياته.
***
* الإداري المتعلم تعليماً عالياً كشف شتائم المدرب الأجنبي تجاه الحكم المحلي الذي لم تسعفه لغته في معرفة ما يقوله المدرب.
***
* كلما شعر بأنه في الظل واحتاج إلى الضوء (احتك) بالفريق الكبير.
***
* سرعة حضور المدرب الجديد تؤكد أنه كان عاطلاً، وبلا عمل.
***
* في الاجتماع الشهري كان هناك تحريض من كبار الحضور ضد الفريق الكبير.
* ما حدث في النادي لم يكن سوى انقلاب أبيض.
***
* ما زالت أكاذيب الفشار تتكشف رغم ابتعاده، وآخرها ما كشفه مصفي المساهمة الشهيرة.
***
*لمدافع العربي كشف عن ندمه من التعاقد الحالي، وأكد أنه يعيش وضعاً مزرياً.
***
* ما يحدث لذلك الفريق ليس سوى حصاد لأعمال إدارته المعاكسة لشرف المنافسة.
***
* الضيوف حوَّلوا البرنامج الأسبوعي إلى مرافعات عن وجهة نظر أنديتهم المفضَّلة، وخصوصاً أن بعضهم بات متحدثاً رسمياً لناديه.
***
* البرنامج العائد لم يحظَ بمتابعة مثلما كان في السابق؛ فقد ظهر بلا جاذبية، وفوجئ بأن الآخرين قد تجاوزوه بكثير.
***
* النجم الثاني في الفريق بدأ يقتفي أثر النجم الأول في ابتزاز النادي، وزعم أنه تلقى عرضاً للاحتراف الخارجي من أجل أن يقبض مثلما قبض النجم الأول بالطريقة نفسها.
***
* كانوا يتمنون الخسارة خشية ما ينتظرهم بعدها، ولكن الفوز جاءهم رغماً عنهم.
***
* النجم الأوحد في النادي انتقل للنادي الكبير، ونقل معه الآلاف من محبيه.
***
* قبوله بالمنصب مؤخراً يؤكد أن زعمه السابق برفض المنصب لم يكن سوى (بكش).
***
* لم يجدوا من يمتدح برنامجهم الأسبوعي فقاموا هم بالمهمة.
***
*معد خط البلدة قام بدور المصوِّر، والتقط صوراً للجماهير التي كانت تهتف ضد الإدارة، وسلم الشريط بالصوت والصورة لمن كلفه بذلك.
***
* الدخلاء على الإعلام الرياضي افتتحوا صفحات في مواقع التواصل الاجتماعي لتبادل الاتهامات والشتائم مع جماهير ناديهم المفضل، وأصبحت لغة التهديد بين الطرفين هي السائدة.
***
* لو منح ناديه وقتاً للعمل مماثلاً للوقت الذي يمنحه للفضائيات لأصبح ناديه في القمة منذ سنوات.
***
* المهنا قال إن الحكام يخشون الأندية الجماهيرية، وضـرب أمثلة بقرارات أوضحـت عدم تطبيق القانــون على لاعبي الاتحاد والنصر والأهلي، ولكن عازف السمسمية اختار الهلال للإساءة لا غير.
***
* كلما شعر بأنه مهمَّش حاول الاحتكاك بالصحف الكبيرة.. قديمة يا قديم.