الرياض ـ خاص بـ « الجزيرة « في ظل الانتشار الهائل لاستخدام الهواتف النقالة التي هي سمة من سمات ثورة الاتصالات، وحيث إن بعض الناس لا يحسنون التعامل مع التقنية، وتطويعها في الاستخدام الأمثل في النفع الديني والدنيوي بل وحتى الإنساني، لكون هذه التقنيات والمخترعات والأحدوثات ليست شراً محضاً،...>>>... |
|
| |
صنّف العلماء الحياء إلى شرعي وغير شرعي فقال ابن حجر: «والحياء الشرعي الذي يقع على وجه الإجلال والاحترام للأكابر وهو ممدوح، وأما ما يقع سببًا لترك أمر شرعي فهو مذموم وليس هو بحياء شرعي وإنما هو ضعف ومهانة». وقال في موضع آخر: «الحياء الشرعي خلق يبعث على ترك القبيح». كما أن الحياء الشرعي...>>>... |
|
|