* حل ضيفا على البرنامج بتعليمات من خارج القناة.
***
* لا يهمهم ما يتعرض له النادي من هجوم واستهداف فالأهم أن يكون ذلك بعيدًا عنهم شخصيًا.
***
*ا لغريب أن المتاعب التي تصيب النادي تأتي من اتجاه واحد.
***
من الطبيعي أن يتلقى تلك الاتصالات بعد الذي فعله فقد أدى ما هو مطلوب منه.
***
* مازالوا يستقطبون الرجيع ويزعمون البناء.
***
* أسكتوا المتحدث الرسمي واكتفوا بالتغريدات.
***
* لقطة الختام كانت مكشوفة ومفضوحة.
* هل يمكن أن يخرج ذلك المذيع الفضائي عما يرسمه له من وضعه في ذلك الموقع.
***
* لأنه غبي وحاقد فقد كشف نفسه في مواجهة عادية جدا.
***
*تكليف الشخصية الأكاديمية بتلك المهمة سيجعله على المحك للارتقاء بالطرح إلى مستوى ينسجم مع رتبته العلمية.
***
* كادوا يخطفون حارس المرمى الشرقاوي مستغلين فراغ خزينة ناديه لولا القرار الدولي بدفع المستحقات الذي مكن النادي من الحفاظ على حارسه.
***
* المعلق فضح المخرج عندما تحدث عن الفوضى الجماهيرية باقتحام أرضية الملعب بالعشرات فيما كانت كاميرات المخرج تتجول في المدرجات وكأن شيئًا لم يكن.
***
* ليست المرة الأولى التي تهرب فيها الكاميرات عن متابعة حالات الخروج عن الروح الرياضية لذلك الفريق فيما تتابع بدقة ما يحدث في مباريات الفريق الآخر.
***
* في ظل افتقاد النقل للأمانة والعدالة وتحكمه فيما يظهر وما لايظهر وفقًا للميول فيجب عدم الاعتماد عليه في اتخاذ القرارات.
***
* بلغ بهم القوة في التدخل أن قاموا بتغيير مذيع البرنامج رغم أهميته ومركزه.
***
* ما يقولونه في ذلك البرنامج لا يقل بشاعة عن تلك العبارة القبيحة المكتوبة على جدار منزل الحكم.
* لو تدخلت الجهات الأمنية في حادثة الاعتداء المزعومة لكشف مقدار التزييف والتلفيق الذي تم تسويقه إعلاميًا.
***
* أصبح تسجيل اللاعبين الجدد بأيدي اللاعبين المؤثرين فهذا يسجل شقيقه وذاك يسجل صديقه.
***
* التشكيلة الأولمبية أثارت الاستغراب بخلوها من اسم الكابتن فعسى المانع خير وليس ما يدور خلف الكواليس بأن وراء الأكمة ما وراءها.