أفردت مجلة «القافلة» عدة صفحات للحديث عن الإنترنت تحت عنوان «عالم واحد.. عوالم متعددة..»

وقدمت عرضاً لكتاب «دكتور في المنزل» لـ مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا الذي استطاع في العشرين سنة التي كان فيها رئيس وزراء ماليزيا أن يحول بلاده من زراعية إلى قوة صناعية جعلتها ضمن كبريات الدول التجارية في العالم.

والكتاب يكشف جوانب غير معروفة في حياة مهاتير محمد.

وكتبت المجلة في باب «قصة مبتكر» عن الفيلسوف وعالم الرياضيات يعقوب بن إسحاق الكندي.

وكتبت عبير الفوزان عن صندوق الذكريات أسرار ومقتنيات وقالت: بين الذكريات والأسرار نقاط التقاء وبين المقتنيات والاستثمار نقاط التقاء وبين صبرنا وشغفنا بالحفاظ على كل أثر ماض يمثل لنا شيئاً جميلاً في مرحلة ما من أعمارنا وحياتنا.

وكتبت المجلة عن الشيخ عبدالله بن خميس رحمه الله وقالت إنه قامة أدبية عربية حصدت شهادات الرواد وترمقها الأجيال الجديدة بالدهشة والإكبار والإعجاب.

ونشرت «القافلة» نصوصاً من شعر تراتستروم ومنها هذه الأبيات:

تبزغ الشمس من خلف البيت

تقف في منتصف الطريق

وتلقي علينا أنفاساً

مع ريحها الحمراء

إنسبورك ينبغي أن أغادرك

إنما غداً

سوف تكون هناك شمس متقدة

في الرمادي في الغابة نصف الميتة

حيث ينبغي أن نعمل ونحيا..