منذ أن اكتشف عبد الله إصابته بالسرطان وحالته النفسية والصحية تزدادان سوءاً، حيث قام بمراجعة عدة مستشفيات أفادت بتعذّر علاجه في المملكة لتقدّم حالته، حيث أصيب بسرطان الكبد مما شكَّل صدمةً له ولعائلته التي تحاول جاهدة إيفاده إلى الخارج للعلاج لكنها لا تملك الإمكانات المادية اللازمة للسفر والعلاج.
أسرة المريض ناشدت أهل الخير في هذا البلد المعطاء للمساعدة في تكاليف سفره إلى خارج المملكة بأسرع وقت بعد أن أكَّد الأطباء إمكانية العلاج في بعض المستشفيات المتخصصة، وما زالت الأسرة المكلومة بانتظار من يفرّج كربتها ويفرحها بعلاج عائلها الوحيد قبل فوات الأوان، والله في عون العبد ما دام العبد في عون أخيه.