في خطوة غير مسبوقة محلياً وعربياً أطلقت مؤسسة الجزيرة أضخم أرشيف رقمي لصحيفتها كأول صحيفة ســعودية تحول مطبوعاتها الورقية إلى مطبوعة رقمية من أول عدد منذ أكثر من خمسين عاماً إلى يومنا هذا.
ويُطرَح للجمهور بشكل مجاني ويعكس تميز (الجزيرة) وريادتها؛ وحرصها على تقدم خدماتها بأسرع وأسهل ما يمكن للقــارئ أينما وجد في العالم، حيث يطالعها القارئ وقتما يشاء، كمـــا نشــرت تماماً في وقتها بنفس اللون والشكل والحرف دون الحاجة لفتـــح الملفات الورقية والبحث في الأرشيف الورقي الذي يكلف الجهد والمال، ويقتل الوقت ويؤخر دورة عجلة البحث؛ حيث أصبح الوصول إلى أي عدد من أعداد الصحيفة بلحظة واحدة، وقد كان ذلك الأمر قبل هذا اليوم ضربا من الخيال.