* يسألون الحرامي عن الشرف والذمة..!! هذا هو حال بعض الفضائيات والبرامج التي تستضيف نماذج من «القبيضة» للحديث عن النزاهة.
* تغطية العزيمة الخاصة تمت من خلال ثلاثة أجزاء متوالية. القناة الرسمية تحوّلت إلى قناة خاصة يتحكم بها مجموعة من المتنفذين لمصالحهم الخاصة.
* ذلك الذي يعيش أرذل العمر ولازال قلمه ينبض بالتعصب والحقد وتصدير الكراهية، لم يتعظ مما يحل به ولا يحسب حساب يوم السؤال.
* فرّطوا في البطولة الخارجية طمعاً في المحلية وربما يخسرون الاثنتين.
* لازالت الصافرة تدعم الفريق.
* قال إنه ربما لا يرشح نفسه لرئاسة الاتحاد بينما الحقيقة أنه لا يستطيع أن يرشح نفسه بفعل شرط المؤهل العلمي.
* تراجع عن تصريح التحدي بعد أن شعر أنه وقع في المطب.
* استغلوا التصريح المثير للظهور في الفضائيات زاعمين أنهم سيرفعون قضية ولم يتعدَّ تهديهم استديوهات القنوات التي استغلوها وظهروا فيها.
* كان من البجاحة إلى درجة أنه اعترف بقبض رشوة وحاول التبرير والمراوغة لكن محاولاته فشلت لضعف حجته.
* المستوى الذي ظهر به حارس المرمى أثار الكثير من الشكوك عندما سمح بولوج الأهداف في مرماه بشكل غريب مهدراً فوزاً كان مستحقاً لفريقه.
* استشاطوا غضباً بعد تصريح «البطاقات مسبقة الدفع» ليقينهم أن هذا التصريح سيوقف مصدر دخل كانوا يسترزقون من ورائه لذلك هاجموا صاحب التصريح الذي قطع أرزاقهم.
* أكل حقوقاً تجاه ناديه فكيف يمكن ائتمانه على المال العام الذي يسعى للوصول إليه من خلال المنصب الرسمي الكبير.
* يجب على إدارة النادي أن تنبه مهاجميها الاثنين بالابتعاد عن التمثيل والتحايل لكسب ضربات الجزاء فتلك الأساليب تطعن في انتصارات فريقهما وتجعلها محل شبهة.
* الطفيلي الدخيل على الإعلام الرياضي لم يشعر بمقدار الإساءة التي ألحقها بالمهنة المحترمة لأنه بلا إحساس وفاقد للشعور.
* صديق غرفة العلاج يعتقد أن دوره في الملعب الفرجة على زملائه وعلى لاعبي الخصم وهم يسجلون في مرماه.
* اللاعبون استغربوا تراجع صاحب تصريح التحدي عن أقواله مشيرين إلى هذا التراجع يعني عدم الثقة فيهم.