تقف مراكبنا لتعانق ملامح الخير.. والفكر.. والإصلاح في قيادتنا الحكيمة.. فتتجلى لنا صورة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- في أبهى حلة.. فنقول بكل فخر واعتزاز:
أضحى وزيرا للدفاع للمجد يمضي كالشراع
بالحق قد مد الذراع يحمي حمى خير البقاع
- نعم إنه (سلمان) الندى.. ورمز النوال.. ومثال القائد الحكيم..
(سلمان) أشرق قائدا والخير قد عم المدى
وغدا (وزير دفاعنا) للسلم قد مد اليدا
يبني الدفاع بعزمه ويذود عن دين الهدى
في حكمة، وروية يحمي شريعة أحمدا
نسل الملوك بفكره ثوبا - من الفخر - ارتدى
قول وفعل حازم رمز المعالي والندى
(الله أكبر) قد سما وطن الكرامة سؤودا
في ظل حكم ولاتنا شمل البلاد توحدا
سترف راية عزنا مهما يكيد لنا العدا