للسنة الحادية عشرة على التوالي، عقدُ من السنين وأكثر، مرَّ عليها أجيال تعليمية وأجيال، ملايين الريالات صرفت كحوافز للطلاب والطالبات، ضيوف على مستوى كبير، أمراء ووزراء، مسئولون ووكلاء، اجتماعات وتجهيزات وجهود لا ينكرها أحد.
إنها جائزة الفالح للتفوق العلمي، التي أنُشئت من أجل إعداد أجيال تعليمية نفتخر بها، وتُعدُّ جائزة الفالح وقودًا وحافزًا للطلبة والطالبات، وللمعلمين والمعلمات، من أجل رفع مستوياتهم ومنافستهم الشريفة من أجل نيل الجائزة.
وترحب الجائزة هذا العام براعيها الدكتور أحمد بن محمد السيف نائب وزير التعليم العالي، فمرحبًا به بين إخوانه وأبنائه، ومزيدًا من الرقي بتعليم المحافظة، ومزيدًا من الإحساس بالواجب تجاه المحافظة وأبنائها، ومزيدًا من الدعم وعدم انتظار الشكر، وشكرًا آل فالح الكرام.
(*) عضو اللجنة الإعلامية للجائزة