مضت الأعوام حتى تخطت حاجز العقد بعام،كُرّم المئات من الطلاب والطالبات، ظهرت ثمار الجائزة للعيان، ماذا عسانا أن نقول بعد كل هذا؟
شكراً لكم آل فالح الكرام، دفعتم بلا شرط ولا قيد، كان همكم الارتقاء بتعليم المحافظة وأصبتم.
شكراً ضيوف الجائزة الأعزاء في دوراتها السابقة، حضرتم من أجل تكريم أبنائكم واستشعرتم دوركم الاجتماعي على أكمل وجه.
شكراً إخواني العاملين بالجائزة، فأنتم جنودها المجهولون، تعملون بصمت، ولا تنتظرون الشكر، همكم الوحيد ابتغاء الأجر والمثوبة.
شكراً معالي الدكتور أحمد السيف، حضرت فشرفت، وأسعدت قلوب أبناءك المكرّمين. فأهلاً بك بين أهلك ومحبيك.
(*) مدير بيت الطالب بالزلفي - عضو أمانة الجائزة