محمد الياسين - الأحساء:
الصورتان إحداهما لكابينة كهرباء مفتوحة الباب على مصراعيه تنتظر ضحاياها من الأطفال، ولا سيما أنها تقع قريبة من إحدى المدارس. وعلى بعد أمتار قليلة تقع الصورة الثانية وهي كابينة مكشوفة لإحدى شركات الاتصالات تتيح لضعاف النفوس الاستخدام السيئ لها (المال السايب يعلِّم السرقة)، وكلتا الصورتان تترجمان أن الضحية المستهلك، فالأولى تضر بصحته والثانية تضر بجيبه، الموقع الطريق الواقع شمال معهد الإدارة بالرياض.