جاء الخبر المؤلم مفاجئاً للجميع رغم علمنا أنه كان مسافراً في رحلة علاجية وطمأنونا عليه وتابعنا عن بعد مواصلته نشاطه وهو بعيد في جنيف. لله في مشيئته وخياراته وتوقيتها حكمة لا ندركها.. وسرعان ما طارت أنباء الحزن إلى كل الأصقاع. اختار الله لجواره سمو الأمير نايف بن عبد العزيز ولي العهد >> |