- جاء رد رئيس اتحاد الكرة الأستاذ أحمد عيد بشأن الإساءات التي يتعرّض لها بعض لاعبي المنتخب من بعض شرفيي الأندية غير مقنع، ولم يعكس رفض اتحاد الكرة بشكل قاطع وصارم لتلك الإساءات،.
حيث كان حرياً به أن يأخذ زمام المبادرة لمعاقبة أولئك السيئين بدلاً من أن يحيل الأمر لأطراف أخرى.
**
- قرعة كأس ولي العهد جاءت متوازنة حيث جمعت الهلال بالأهلي والاتفاق في مجموعة واحدة، في حين جاء الاتحاد والشباب والنصر في مجموعة أخرى. وإن أصابت التوقعات فربما نشاهد هذا الموسم تكراراً لنهائي الموسم الماضي.
**
- ما ردّدته الجماهير الأهلاوية في المدرجات من عبارات مسيئة بحق الاتحاد ذكرته إحدى الصحف بالبنط العريض!! فهل هناك تصعيد وشكاوى وبرامج فضائية وتهديد بالوصول للفيفا.. أم كأنّ شيئاً لم يحدث لأن الطرف الآخر ليس الهلال ولا جمهوره؟!
**
- الإدارة الاتحادية تواجه طوفاناً من داخل النادي مما يسمّى بأعضاء الشرف لتوريطها أكثر والتضييق عليها بهدف دفعها للاستقالة، ووصل الأمر بأولئك إلى تسمية مرشحهم لرئاسة الإدارة القادمة.
**
- الشباب الجريح ربما يكون ضحية لتطوُّر التعاون اليوم في المواجهة الأقوى التي تجمعهما في بريدة. سكري القصيم يحاول أن يغتنم حالة التذبذب التي يعيشها الشباب، ويقتنص نقاط المباراة ليحسن مركزه في الدوري، بما يتناسب ومستوياته الفنية المتميزة.
**
- ما تحدث به الدكتور إسلام العمر من أنّ أحد شرفيي الأندية طلب منه إيذاء الكابتن ياسر القحطاني عام 2009 بمقابل مال مغر، ليس جديداً على وسطنا الرياضي الذي يمارس فيه البعض المنافسة بشكل غير شريف. وهذا الشرفي حتى ولو لم يذكر اسمه فهو معروف للغالبية العظمى، ولأي نادٍ ينتمي. ولو وجد هو - وأمثاله - من يردعه ويوقفه عند حده لما تجرأ على فعلته البشعة تلك. ولعل هذا يعيد ذكرى مدافع أحد الأندية الذي قال في تصريح صحفي شهير، إنه تلقى وعداً بمبلغ مغر جداً من أحد شرفيي ناديه لإصابة الكابتن سامي الجابر إصابة بالغة. ومرّ ذلك الحديث دون مساءلة أو محاسبة.