لم يكن نجاح الأمير فيصل بن تركي رئيس نادي النصر في تقديم الفكر والمال لناديه فقط والذي قاده لتحقيق أولى بطولات الموسم كأس ولي العهد فقد ساهم مُساهمة كبيرة في عودة جميع أعضاء شرف النادي المبتعدين في الفترة الماضية وكذلك ساهم في جعل كافة أعضاء الشرف الآخرين يتسابقون للدعم المادي والمعنوي لناديهم بصورة مُختلفة وتسديدهم لرسوم عضوية هيئة أعضاء الشرف كونه يُدرك قبل غيره أن الفريق إذا أراد النجاح وتحقيق البطولات يحتاج إلى وقفة من كل النصراويين حتى يستطيع أن يعود بطلا.
عبدالعزيز وأديب العُمري وسلمان المالك وعبدالله العمراني وأسماء شرفية كثيرة كان لها دور فاعل في دعم مسيرة النصر وقيادته نحو تحقيق أولى بطولات هذا الموسم وهذا يعود للجهد الكبير الذي قامت به الإدارة النصراوية في لم شمل النصراويين وبالذات شرفييهم الداعمين.