(1) عم أيوب البواب بعد أن انتهى عقده مع إحدى المستشفيات بسبب تقدمه في السن وفوبيا حملات التوطين؛
تتسربين كالماء بين شقوق الأرض تميسين كغصن ياسمينة تنبت من حواف الأرض تتهيئين لليل كأجمل ليالي
خالدتي لم أجدك؟! بلى.. هنا فوق كل الغمام هنا بعد كل المدى هنا عبر مر العصور *** *** أين أنت؟
تتعطش أوردتي فرحاً بلحظة لقاء.. تسري الحياة في عروقها.. فترتوي كرياتها من بياض حبك.. وتنسكب
لا يدري لماذا تأخر ابنه؟ .. أخرج الجوال من جيبه، عدّ النقود التي كسبها هذا اليوم، والشمس
يا دار أهلي لهيب الشوق أظناني وعاشق الدار للأحباب ولهانِ لم يفتح الباب لي أماً أداعبها أو