- الخطاب المسرب كشف أن القرار ليس بيد صاحب القرار.
- ليس المدرب من يختار فقد اتضح أنه يبصم فقط.
- المطالبة بالمساواة صعبة فليس من طبعهم العدل.
- مطالبة المدرب باستثناء اللاعبين أخطأت طريقها فليس المدرب من يستثني لأنه لا يملك القرار.
- سيبقى الحارس قصة لا تنتهي لأن هناك شيء ما يتم إخفاؤه.
- حدث ما كان متوقعاً وتم تسريح المدرب الذي استخدم مناجل هذه اللحظة.
- ما زال العناد قائماً والمكابرة في عدم الاعتراف للمدرب السابق بفضل.
- بالفعل كانت بطولته المفضلة.
- المطلوب ستة والإعلان عن أربعة!! من أخفى الاثنان.!!؟
- أحالوه للتحقيق واتخذوا قرار العفو عنه منذ أربعة أشهر والمدرب حتى الآن لا يعلم.
- عاد اللاعب وعادت السيطرة والتحكم بمصير الفريق دون أن يجرؤ أحد على قول شيء.
- لو كان المدرب يحترم عمله لاستقال.
- لن يقيلوا المدرب لأنهم لن يجدوا مثله (يبصم).
- تعهدهم بالدفع مؤشر خطير يجب التوقف عنده والمساءلة.
- وصل الفريق القوي للأدوار النهائية من البطولة القارية وترك لهم اللطم.
- نجت الإدارة من المحاسبة لأنها جهزت كبش الفداء منذ وقت مبكر.
- في ذلك البرنامج الفضائي يطلقون الشائعات والاتهامات الجزافية ويطالبون الآخرين بالدفاع عن أنفسهم. إعلام جاهل.
- ا لاتهام الذي تم إطلاقه فضائياً كشف إفلاس البرنامج واعتماده على الشائعات بحثاً عن الإثارة المفتعلة.
- كأي فريق صغير فقد رصدوا المكافآت الكبرى لعرقلة الفريق الكبير.
- السمسار الخليجي فضح المدرب المحلي ودوره في السمسرة على اللاعب العربي عندما أحضره بضعف قيمته.
- التزموا الصمت حيال الاتحاد القاري ولم ينتقدوه إلا بعد وصول الفريق الكبير للأدوار المتقدمة وقرب حصوله على اللقب الكبير.
- توجيه الاتهامات للشخصيات المحلية هروب من تحمل مسئولية العقوبة التي تسببوا بها.
- في المباراة الحاسمة لم يجرؤ المدرب على إخراج اللاعب رغم سوء مستواه وتواضع أداءه.
- تعثر تحديد موقع الجوهرة لتضارب المصالح.
- تتجه الإدارة لإلغاء عقد اللاعب العربي فهل تستعيد قيمة السمسرة التي قبضها المدرب المحلي.
- يبدو أن كل المنتسبين لتلك المنظومة صوريون والأمور تدار من الخارج.
- قرار الزيادة كشف صاحب القرار الحقيقي ومن يدير الأمور نيابة عمن يجلس على الكرسي.