عزا بعض الشبابيين التغيرات والتحولات التى تحدث دخل النادي وخصوصا في جانب كرة القدم إلى قلة الدعم المادي وعدم وجود راعٍ رسمي، فهنالك مستحقات لم تصرف من قبل الإدارة السابقة إضافة إلى وجود مستحقات والتزامات على الإدارة الحالية.
الجهاز الإداري السابق للفريق الأول لكرة القدم لم يتسلم رواتبه المتأخرة إضافة إلى مكافأة كأس خادم الحرمين الشريفين البالغة 250 ألف ريال، وهو أمر مستغرب من ناد كبير كنادي الشباب.
ويأمل الشبابيون في أن يكون لصانع القرار في البيت الشبابي والرئيس الفخري الأمير خالد بن سلطان وقفة تخرج النادي من هذه الأزمة خصوصاً بعد أن بدأت تطغى على السطح مشاكل النادي والفريق مازال في بداية المنافسة، وكان آخرها تغيير الجهاز الفني واستقطاب لاعب أجنبي وخروج الفريق من كأس ولى العهد.