الليل ما مل التعب في حياته دايم يشيل الصبح ما تعبت ايديه يا حظ منهو بالمحبه سواته لا من خذا
جِيت ابتدي وابتديتْ بآخِر الآخر جيت انتهي وابتدا باحْلَى طُواريقه زولٍ سَرَقْني من اوراقي
حُب هذا الحب والا جروح وكل جرحٍ ما لقى نزفه ضيقه وحيره تجي وتروح ذنب تافه واعتذار اتفه حب؟
كان الرجوله بالمظاهر والاشكال عز الله اني ما عرفت الرجوله وكان الرجوله بالمواقف والأفعال عز
من كل قلبي قلتها اليوم ما بيك ويشهد على ما قلت دمعٍ بكيته ليت الليالي ما تجيني بطاريك ودي
أصاب دماً في قومه، ففر هارباً والتجأ إلى إحدى القبائل، كما تقضي بذلك الأعراف القبلية، وكان
لو غبت بالواقع بالأحلام قرَّبت واصبحت فالوضعين راحل وباقي وبين اختلافات المشاعر تعذَّبت دمعة
عن لهيب الشمس أنبت لك غصون وان لفحك البرد إحساسي دفى كل هذا ولا تظن أنّك تمون المصيبه كان